الصفحه ٣١ : لغروتي Ghroththy.
الرحبيين ، كان
يسكنها قديما بدو تميم أما حاليا فيسكنها مهاجرون من رحيبة في سورية
الصفحه ٣٥ : وقد اجتازا النفود مرارا.
نحو النفوذ
في الأول من يونيو
(حزيران) نهضنا جميعا قبل الفجر بوقت طويل
الصفحه ٥٣ : بعزمي على الذهاب إلى القصيم وأبعد منه ، فقد حثني منذ اليوم الأول على عدم
تحقيق ذلك فتلك البلاد سيئة من
الصفحه ١١١ : . وقد اعتمدت هذه الرواية
الأخيرة ولدي أسباب للاعتقاد بأنها أصح من الأولى.
في وادي سرير
الكثير من
الصفحه ٤٣ :
مترا تقريبا والشمالي
بضعفها تقريبا. من بعيد وحتى مسافة قريبة نوعا ، تذكّر قمتاهما برؤوس الأهرام
الصفحه ١٥ :
حالات حيث يلزم
التصحيح منذ المقاربة الأولى. فنجد مثلا «أبيث» او «أبيت» محل «أبيض» مكتوبة
بالأحرف
الصفحه ١٢١ :
في هذا اليوم لم
نسر أكثر من ميل واحد إلى الشمال لإيجاد الدرب و ٨ أميال في وجهتنا إلى الشرق والشمال
الصفحه ٣٤ : الصيف. وقال لي :
" النفود هو الآن بحر من النار التي ستلتهمك ولن يقبل أحد بأن يكون مرشدا
لك" ، فأجبته
الصفحه ١٠٩ : القرية
الينابيع الخمسة الآتية والأول هو الأكبر : البحر ـ البريكة ـ السليمي ـ سلالم ـ أم
المسك.
القرية
الصفحه ١٤٦ : الطريق وعند ما وجدت الدليل اللازم ، غادرت بغداد في الأول من كانون
الأول ١٨٨١.
خرجنا من المدينة
في
الصفحه ١٢٨ : في ٢٩
كانون الأول منذ الصباح الباكر امتلأ السهل بالقطعان ومجموعات من البدو ورجال
الأمير وجميعهم يحث
الصفحه ٤١ : .
أعتقد أن
بوركهاردت هو أول من لاحظ أنه باستثناء الصحراء الكبرى في الجنوب والربع الخالي
والنفود ما بين
الصفحه ١٠٦ : من كانون
الأول لم نقطع سوى ١٤ ميلا بالسير بموازاة درب الحج وخيمنا في المساء في قلعة
الصورة وهي محطة
الصفحه ١٤٠ : أيضا ارتفاع
ذكرني بارتفاع جال الباطن وعسامين. ولم نلبث أن وصلنا إليه وتبين لي أنه أشبه
بالأول من الثاني
الصفحه ١٩ :
اقتربنا من كاف
التي وصلناها في اليوم التالي من ١٧ مايو (أيار) قرابة المساء ، كنا قد مشينا معظم