الصفحه ١٢ :
الجانب الأيمن من الرأس مدمّى ، لكن الوجه هادىء ومرتاح وكأنه نائم. من المرجّع ان
تكون طلقة مسدّس أطلقت من
الصفحه ١٥ : وقد
وضعها السيد م. ج. هانسن بمنتهى الدقة والعناية.
في الختام ، لا بد
من شكر المطبعة الوطنية على
الصفحه ٢٨ :
وهو زنجي جميل
قامته ٧٥ ، ١ متر ، في العقد الخامس من العمر تقريبا ، ينضح وجهه ذكاء. لا تفارق
الصفحه ٤٤ :
يحمل اسما. قعره هو أيضا من الصخر العاري. قرابة الثامنة مررنا في طريقنا بقرب
كومة من الحطب أضاف إليها
الصفحه ١٣١ :
وسط الحوض مغطى
بطبقة سميكة من الملح الشديد المرارة.
المياه السيئة
والمالحة بشكل عام تقع على عمق
الصفحه ٦٩ : الكلسية تتخلله حبيبات من الصوان ويحتوي على حبات مغناطيسية
عديدة. يظهر الصخر العاري في كل مكان وله مظهر
الصفحه ٤٢ :
وهو أكثر طولا إلى
درجة يتعذر معها استخدامه. ولاجتيازه لا بد من القيام بانعطافة كبيرة عبر آبار
الصفحه ٩١ : الذي يثبته مجرى الوديان بانحدار جبل شمّر باتجاه الشمال ـ الشرقي انطلاقا
من نقطة حددتها مؤقتا بين الجنوب
الصفحه ٤٠ :
(١) " الدهناء الواقعة في أراضي تميم تمتد من حران Haran
حتى رمل يبرين". إنها من أخصب مراعي الله بالرغم من
الصفحه ٥٠ : ء. وبعد ساعتين كنا نخيم قرب
صخور عوثة لصنع الخبز. ولم تمض ساعة حتى انطلقنا للاستفادة من برودة المساء وسرنا
الصفحه ٧٩ : ء
في بعض مناطق الشرق يفوق الصراع عندنا في حدته بما لا يقاس.
من آبار وسيطة
انعطفنا إلى اليمين قليلا
الصفحه ٩٧ :
تيماء
بعد فترة وجيزة
عند ما لمحت قمة من جبل غرنين Ghrenein ، تمكنت من تحديد وجهة تيماء
الموجودة
الصفحه ١٢٦ :
انهار. اتجاه
القبور من الشرق إلى الغرب.
في الحائط استطعت
أن أتبين من أعلى الحرة جبال قنة وقرن
الصفحه ٢٠ :
حرارة عشرة منها ،
وجدت ان معدّل الأحواض المعرّضة للشمس يبلغ+ ٥٠ ، ٢٤ درجة ومعدل تلك المحمية تحت
الصفحه ٥٧ :
ولا بد من البحث
في عقدة نفسها عن مكان سكن حاتم طيء أكرم قدامى العرب. يتم الدخول الى عقدة من سهل