الصفحه ١٨٣ :
الفضيلة إلا لمحة انها في فضائل الرسالة ، ولا ذكر لمن حملها ، وانما كل ما هنا (فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى
الصفحه ١٥٥ :
السلام) قال قلت : فهل للمؤمن فضل على المسلم في شيئ من الفضائل والأحكام والحدود
وغير ذلك؟ فقال : لا ـ هما
الصفحه ١٠ : فَرَضَ اللهُ
لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ) (٦٦ : ٢) اللهم
إلّا تحولا من فضيل إلى أفضل فانه أفضل ، ويحلّ
الصفحه ٣١٢ : محمد بن سنان أن
على بن موسى الرضا عليهما السلام كتب إليه فيما كتب من واجب مسائله : وعلة تحريم
الربا لما
الصفحه ١٨٢ : ...) في الفضائل الذاتية علمية وروحية معرفية ، في الفضائل
الدعائية وما حملوه من شرعة الله ، فليسوا هم على
الصفحه ١٢٧ : أخرى ، علينا التدبر فيها مخصا عنها.
ولنعرف أولا أن
الوسطى ليست من حيث الفضيلة حيث الفضلى هي المأمور
الصفحه ٢٨٥ : مِنَ الْأَرْضِ) هل تشملان الأولاد الطيبين ، لتفقهم في سبيل الله ، او
ننفق من أموالهم؟.
اجل! «إن أطيب
الصفحه ٤٠ : كما هنّ.
فليست «درجة» هنا
هرجة مرجة محرجة لقبيل الأنثى من فرعنة الرجال ونمردتهم سنادا إلى «درجة» بل
الصفحه ٣٤٨ :
مال فهو فاضي
اليدين عن كل شيء ، ومنه ٣ (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا ...) ومنه ٤ (ذَرُوا ما بَقِيَ
مِنَ
الصفحه ١٩١ : »
(٣) كما أن «لكل شيء ذروة وذروة القرآن آية الكرسي» (٤).
وهذا وذاك لا
يعنيان من المفضل عليه حتى البسملة
الصفحه ٢٧٠ :
ويؤذي أن عمله فضيل ، فحتى لو كان فضيلا ف (قَوْلٌ مَعْرُوفٌ
وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها
الصفحه ٢٩٩ :
معاكسة الفضيلة في
الإبداء والإخفاء بين الفريضة والنافلة.
ثم الصدقة قد تكون
صفة للعطية ، فقد تعني
الصفحه ٤٢ :
ف «بالمعروف»
معرّفا تعني المعروف من العشرة الواجبة ، المكتوب في كتاب التكوين : فطرة وعقلية
انسانية
الصفحه ٣١٤ :
ابتذال في مستنقعات آسنة من الملذات والشهوات ، جارفين معهم سائر الناس إلى حيونات
رذيلة ، صادين عن كل فضيلة
الصفحه ١١٢ :
المفروض لها اقل من غيرها باحتساب فرضها من متاعها ، وقد تعنيه الرواية القائلة «فلها
نصف مهرها» (١)
تأويلا