الصفحه ١٠٢ : المرأة اربعة أشهر في ترك الجماع» (٢) وحكمة ثالثة هي حرمة الميت حيث تراعى في فترة هي اكثر من
عدة الطلاق
الصفحه ١٠٣ : حرّرها في أن تفعل في نفسها ما تشاء بمعروف تحليلا لها عن ولاية
وليّها :
(... فَإِذا بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
الصفحه ٢٩٥ : ، وسواه.
فلا نذر إلا في
نطاق طاعة الله كتأكيد لها ، وإلا في ترك معصية الله كتأكيد لتركها.
واصل النذر
الصفحه ٦٣ : زَوْجٍ) هنا دليل كراهته ، ولكل حكمة في آيته ، وفي كراهتهما الحكم
عوان أن له أخذ البعض مما آتاها فهو
الصفحه ٩١ :
كذلك لا يجوز لكلّ
استغلال الولد الحاضر في ترك المواقعة ، او عزله او انعزالها لكي لا تحبل (١) ولا
الصفحه ٨ : تَضِلُّوا) فلا تكثروا الحلف بالله في ترك هذه الخيرات كما كانوا
يكثرون ، ومهما كان القليل من الحلف ايضا
الصفحه ١٣٦ :
، فهو يصلي مشتغلا بالحرب راجلا او راكبا ، فإنما يسمح في ترك واجبات للصلاة ، عند
الخوف المقتضي لتركها
الصفحه ١٤ : الأمد الأقصى للسماح في ترك مضاجعة النساء ، فإن آلى
بعد العقد دون فصل فاصل لكان أمره كمن يؤلي بعد الوط
الصفحه ١٣٥ : البالغة
، وأنها عدة في المخاوف فلا تترك فيها مهما ترك البعض من مظاهرها ، فقد يؤديها
المناضل في ميادين
الصفحه ٢٨٨ : .
ومن الفحشاء في
وعد الفقر وأد البنات خوفة العيلة وهو فحشاء نفسية ، تتجاوز حد الظلم الى أفحشه ،
ومنها
الصفحه ١٣ : التقصير في حقهن الأنثوي وهو الالتزام بترك مباضعتهن والابتعاد عنهن ،
فأصل الترك تقصير ، والاجتهاد في الترك
الصفحه ٥٧ :
يكرهها دونها فلا معنى لافتداءها لأنها ترغب في بقاء نفسها دونه ، وفيما يتكارهان
فالتفادي ، أن تفتدي هي
الصفحه ٢٨٦ : ء يجر ، وباء الرحمن في
امره بالإنفاق لا يجر (تِلْكَ إِذاً
قِسْمَةٌ ضِيزى)!.
ومن الفحشاء في
ترك الإنفاق
الصفحه ٣٠٧ : سعي بلا كلّ أو قل ، وإنما رغبة للساعي وإمضاء من الله كما في تركة المورث
امّا شابه.
فكل هذه الأربعة
الصفحه ٩٢ : السلام) في رجل مات وترك امرأته ومعها منه
ولد فالتقته على خادم لها فأرضعته ثم جاءت تطلب رضاع الغلام من