الصفحه ٣١٢ : :
__________________
(١) يقوله الشيخ
مرتضى الانصاري في المكاسب باب الغيبة وإليكم نص فتواه : ثم ان الظاهر اختصاص حرمة
الغيبة
الصفحه ١٨٣ : العظيم الذي من
دعاك به كان حقا عليك ان لا تخيبه وباسمك الأعظم الأعظم الأعظم الذي من دعاك به
كان حقا عليك
الصفحه ٢٢ :
يوم ثمانية فراسخ لأن ثمانية فراسخ هو سير الجمال والقوافل وهو الغالب على المسير
وهو أعظم المسير الذي
الصفحه ٦١ :
الانصاري مشهورة مروية بعدة طرق وهي كما في الدر المنثور ١ : ١٩٧ عن البراء بن
عازب قال كان اصحاب النبي (صلّى
الصفحه ٩٢ : البراء قال : كانوا إذا أحرموا في الجاهلية أتوا البيت من ظهره فأنزل
الله الآية ، وعنه كانت الأنصار إذا
الصفحه ٣٤٦ : عليه وآله وسلّم) مقبلة ومدبرة إذا كان ذلك في
الفرج ، وفيه عن جابر بن عبد الله قال : كانت الأنصار تأتي
الصفحه ١٣ : غروب الشمس الى غروب ثان وذلك هو الصوم الأعظم لكل سنة مرة مرسومة
عندهم (اع ٢٧ : ٩) وكانوا يصومون أياما
الصفحه ٥١ : على قدر النية ، وربما أخرت عنك الإجابة ليكون ذلك أعظم
لأجر السائل وأجزل لعطاء الآمل ، وربما سألت الشي
الصفحه ٧٢ : مهما كان الفضل للمسجدين الأعظمين ، وبعدهما للجوامع(١).
__________________
(١) الدر المنثور ١ :
٢٠٢
الصفحه ١٨٢ : قلبي نورا وفي سمعي وبصري نورا ، ولحمي ودمي وعظامي وعروقي ومقعدي ومقامي
ومدخلي ومخرجي نورا وأعظم لي نورا
الصفحه ٢٠٢ :
ونعم ، فنعم الله
سبحانه عليهم أعظم ، وأياديه عندهم أفخم ، ولأنه سبحانه المنعم بتلك المآثر
والمفاخر
الصفحه ٢١٤ : (صلّى الله عليه وآله وسلّم) «إذا قضى أحدكم حجة فليعجل الرحلة إلى أهله
فإنه أعظم لأجره» (١).
ثم
الصفحه ٢٥٦ : تحملون أعظم الرسالات الإلهية ، وانما يقدّر الابتلاء بقدر
الحمل والثقل.
ولقد أصاب النبي (صلّى
الله عليه
الصفحه ٢٧٣ : بالله وصددتم عنه محمدا والفتنة وهي الشرك أعظم عند الله
من القتل في الشهر الحرام فذلك قوله : وصد عن سبيل
الصفحه ٢٨٢ : النصارى فما هم عليه
أعظم من الزندقة(الوسائل أبواب الحدود على الترتيب ١ : ٣ و ٦ ـ ٥ : ٥).