الصفحه ٣٩ :
الحسن بن زين الدين
وعلى الشيخ حسين الظهيري وغيرهم. وأقام في البلاد أربعين سنة وحجّ فيها مرّتين
الصفحه ٢٦٣ : انصرف إلياس ، ولمّا صار ابن أربعين سنة أرسله الله تعالى إلى قومه
كما قال : ( وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى
الصفحه ٤٢ : مرجّح لفعل شيء أو تركه ، فلم أعمل به مدّة أربع وعشرين سنة ، لعدم الاهتمام
بالمنام وللاشتغال بأشغال أُخر
الصفحه ٣٩٢ : أمير المؤمنين عليهالسلام
في كرّته أربعاً وأربعين ألف سنة » (٦).
__________________
١ ـ سورة النبأ
الصفحه ٣٨٦ : هلاكه وهلاك جميع أتباعه ، ويملك أمير المؤمنين عليهالسلام أربعاً وأربعين ألف سنة ، حتّى يولد
للرجل من
الصفحه ٤٢١ : اليماني الذماري
الصنعاني ، ولد في زمن عثمان بن عثمان سنة أربع وثلاثين ، قال العجلي : تابعي ثقة
كان على قضا
الصفحه ٢٢٣ : مائة سنة ، وردّ الله
عزيراً إلى (٣)
الذي كان به » (٤)
الحديث.
الثالث
والأربعون : ما رواه رئيس
الصفحه ٤٠٣ : عليهالسلام
سيرجعان » (١).
الرابع والأربعون بعد المائة : ما رواه
أيضاً فيه : بالإسناد عن حمّاد ، عن الفضيل
الصفحه ١٨٩ :
(٣).
الأربعون
: ما رواه ابن بابويه أيضاً في « اعتقاداته
» مرسلاً في قصّة المختارين من قوم موسى لميقات ربّه وقوله
الصفحه ٤٢٥ :
والأئمّة عليهمالسلام (١)
، والباطنة : العقل » (٢).
وثالثها
: أن يكون المراد بالأربعين يوماً
الصفحه ١٧٥ : مدّة؟ فقال عيسى عليهالسلام : بل بأكل ورزق ومدّة تعمّر عشرين سنة
، وتزوّج ويولد لك ، قال : نعم إذاً
الصفحه ١٩٤ : المؤمنين عليهالسلام : « إنّ عزيراً خرج من أهله وامرأته في
شهرها وله يومئذ خمسون سنة ، فابتلاه الله وأماته
الصفحه ٢٦٤ : رجل منهم ملكين يقلّبانه
ذات اليمين وذات الشمال ، فمكثوا ثلاثمائة سنة وتسع سنين ، فلمّا أراد الله أن
الصفحه ٤١ : وشيخ الإسلام في تلك الديار وصار بالتدريج من
أعاظم علمائها (١).
مؤلّفاته :
١ ـ الجواهر السنيّة في
الصفحه ٧٤ : حتّى تصدّقوا ، ولن تصدّقوا
حتّى تسلموا أبواباً أربعة ، لا يصلح آخرها إلا بأوّلها (١) ، ضلّ أصحاب