الصفحه ٧٩ : الشام ، بقي أياما ، فتشيع جماعة كثيرة ، ثم أخرجه معاوية الى القرى ، فوقع في جبل عامل ، فتشيعوا من ذلك
الصفحه ٤٤ : عقيدة الشيعة ، ونشوئها في الاسلام ، يلزمنا ـ في هذا الحال ـ الرجوع الى عهود بعيدة ، مضت عليها قرون
الصفحه ٧٧ : يقول في دمشق ما يقول ، أخرجه معاوية الى قرى الشام ، فجعل ينشر فيها فضائل أهل البيت ( ع ) فتشيع أهل تلك
الصفحه ٧٨ :
القريبة
من صيدا ، ومقام آخر في قرية ميس ، المشرفة على غور الاردن ، وكلتاهما من قرى جبل عامل
الصفحه ١٨٧ :
ويقومون
حين تنامون ، ويُشخصون ١ حين تَخفِضُون .
يا
أبا ذر : ان الله تعالى جعل قُرَّة عيني في
الصفحه ٩٢ : اليمن ، وعثمان بن حيان في الحجاز ، وقرة بن شريك في مصر ، ويزيد بن مسلم في المغرب ، إمتلأت الارض والله
الصفحه ٩٣ : شك ـ الى انهيارها ، وترديها في مهاوي المجهول .
والاسلام
دين ونظام لكل الناس على حد تعبير القرآن
الصفحه ٩٩ : من القرآن ، جمع لهم فيها بين خمس نِعَم فقال : « وَالَّذِينَ
تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن
الصفحه ١٠٨ : ٢٥ للهجرة . والوليد هذا ، هو الذي وصفه القرآن الكريم بالفسق . ففيه نزلت الآية الكريمة ( يَا أَيُّهَا
الصفحه ١١٨ : من ذوي السابقة في الدين مشهود له بالفضل على لسان رسول الله ( ص ) أيمنعه عن قراءة القرآن ، والامر
الصفحه ١٥٥ : النفر أحد ، إلا وقد مات في قرية ، أو جماعة . ( ولم يبق غيري ، وقد أصبحت بالفلاة أموت ١ ) فأنا ذلك الرجل
الصفحه ١٦٨ :
: عليك بتلاوةِ القرآن ، وذكرِ الله كثيرا ، فانه ذكر لك في السماء ، ونور لك في الارض .
الصفحه ١٩٣ : حملته أبصارهم .
يا
أبا ذر : اخفض صوتك عند الجنائز وعند القتال وعند القرآن .
يا
أبا ذر : اذا اتبعت
الصفحه ١٩٧ : الشَيبَة المسلم ، واكرامُ حملة القرآن العاملين به ، واكرام السلطان المقسط .
يا
أبا ذر : لا تكن عيَّاباً
الصفحه ١٩٨ : .
يا
أبا ذر : من أطاع الله عز وجل فقد ذكر اللهَ ، وان قلَّت صلاته وصِيامه ، وتلاوة القرآن .
يا
أبا ذر