الصفحه ١٨٣ : وجل يراك ، واعلم أن أول عبادة الله المعرفة به . إنه الأول قَبل كل شيء ، فلا شيء قبله ، والفرد ، فلا
الصفحه ٢٠٦ :
٢١ ـ الشيعة وفنون الاسلام
السيد حسن الصدر
بيروت ـ دار المعرفة
٢٢
الصفحه ١٩٠ : الكيِّس من الناس من دان نفسه ، وعمل لما بعدَ الموت ، والعاجزَ من أتبَع نفسه هواها ، وتمنى على الله عز وجل
الصفحه ١٠٩ : والياً على الكوفة ، بعد ان عزل الوليد عنها ولم يكن سعيد ، ليخفي ما في نفسه من الرغبة في التسلط على فيی
الصفحه ١١٦ : وشق عصا الامة ، تارة أخرى ! الى غير ذلك مما يبعث في نفس الناصح نوعا من الشعور باليأس ، والاشمئزاز
الصفحه ١٣ : ، ويتندَّر بها أمام أقرانه وزملائه ، كأي قصة تأريخية مثيرة ، من دون أن تترك في نفس القاریء أو السامع أي أثر
الصفحه ٩٩ : وَيُؤْثِرُونَ
عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ
هُمُ
الصفحه ١٢٣ : ـ بالاضافة الى تكريس نفسه أميرا على الشام ـ كان يمني نفسه بالخلافة مع أول فرصة تلوح ، وكان يمهد لذلك أيام
الصفحه ١٤٩ : ، وتحذّرني فيه منقلَبي ، وتحثني فيه على حظ نفسي ، فقديما ـ يا أخي ـ ما ، كنت بي ، وبالمؤمنين حفيَّاً لطيفا
الصفحه ١٨٦ : .
يا
أبا ذر : لا تنظر الى صِغَر الخطيئة ، ولكن انظر الى من عصيت .
يا
أبا ذر : إنَّ نفس المؤمن أشدّ
الصفحه ١٩٣ : مغربها ، ولو زَفرت جهنم زفرة لم يبقَ ملك مقرب ، ولا نبي مرسل إلا خرّ جاثياً لركبتيه يقول : يا ربِّ نفسي
الصفحه ١٩٤ : الناس في جنب الله أمثال الأباعر ، ثم يرجع الى نفسه ، فيكون هو أحقر حاقر لها .
يا
أبا ذر : لا يصيب
الصفحه ١٩٧ : ـ ما دمتَ جالساً في المسجد ـ بكل نَفَس تتنفس فيه درجة في الجنة ، وتصلي عليك الملائكة . ويُكتب لك بكل
الصفحه ١٠ : ، والعمل بها ، ونشرها .
وانني
ـ بحمد لله سبحانه ـ ألمح آثار الاستجابة ، في نفسي ، وولدي ، وفي طليعتهم
الصفحه ١٦ : الاسلام وجد نفسه فجأة محكوما لاسرة
كانت هي اقسى من حاربه واشد من قاومه ، اسرة لم تسلم حتى اعياها القتال