الصفحه ٩٠ : ونفسه ومجتمعه واُسرته بناءً على أن الأخلاق مفهوم شامل لجميع مظاهر السلوك
الإنساني وحركته في الواقع ، وهي
الصفحه ٧٨ : * وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ»
(٧) (٨).
واعلم : بأن الذكر على قسمين : إمّا في
القلب ، وإمّا
الصفحه ٨٠ :
ذكر اليونسي.
وأما الذكر العلوي : أي ذكر مولانا أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فهو
الصفحه ١١٠ :
فأمّأ
تقديره ففي تسويته النظر والإستماع بين الناس. وأمّا تذكّره أو قال : تفكّره
الصفحه ١١ : أدلّكم على خير الناس أباً واُمّاً؟
قالوا : بلى يا رسول الله صلى الله عليه
واله.
قال : الحسن والحسين
الصفحه ١٧ : الناس أباً وامّاً؟.
ألا اُخبركم بخير الناس عمّاً وعمّة؟.
ألا اُخبركم بخير الناس خالاً وخالة
الصفحه ٣٣ :
واما تذكّره ـ أو قال : تفكّره ـ قال
سعيد : تفكّره ، ولم يشك ـ وفي رواية العلوي تفكيره ـ ففيما يبقى
الصفحه ٤٢ : .
أما سوى ذلك ، فإنّه أنأى الناس عن
الغضب ، وهو أحلم إنسان عن جاهل لا يعرف أدب الخطاب ، أو مسيىء إليه
الصفحه ٥٨ : يهدم الباطل ويزهقه ، أما سوى ذلك فإنه أنأى الناس عن الغضب فهو أحلم
إنسان عن المسيء إلى الرسول الله صلى
الصفحه ٧٩ :
بعظم مخلوقات الرب سبحانه وتعالى عمّا يصفه الواصفون.
وأمّا الذكر باللسان : وهذا على نوعين :
الأول
الصفحه ١٠٥ : » أنّه صلى الله عليه واله كان يكره مدح ما دح من دون
صنع معروف إليه ، وأمّا إذا اصطنع معروفاً فأثنى به
الصفحه ١٣٠ :
المنهيّات والتقصير
في الطاعات ، وهذا يحصل لأكثر الخلق. وإن كانت مراتبه متفاوتة.
وأمّا الخشية
الصفحه ١٤٦ : واُمّاً
١١
ألا
أدلّكم على شيء إذا فعلتموه
٤٩
ألبسوا
الصوف
١٢٥