الصفحه ٣٣ :
واما تذكّره ـ أو قال : تفكّره ـ قال
سعيد : تفكّره ، ولم يشك ـ وفي رواية العلوي تفكيره ـ ففيما يبقى
الصفحه ٦١ : (١).
وفي الحديث : كان النبيّ صلى الله عليه
واله إذا غضب إحمّر وجهه (٢).
وعن ابن عمر : قال : كان رسول الله
الصفحه ٩ : سيّدا شباب أهل الجنّة (٣).
وفي سنن الترمذي بإسناده : عن أبي سعيد
الخدري : قال : قال رسول الله صلى الله
الصفحه ١٢٧ : حماراً على
قطيفة فدكيّة ، وأردف اُسامة ابن زيد خلفه (٢).
وعن ابن عبّاس : أنّ اُسامة كان ردف
النبيّ صلى
الصفحه ١٤ :
ويرجى ابن حرب (١) وأشياعه
وهوج الخوارج بالنهروان (٢)
يكون
الصفحه ١٠ : سنن إبن ماجة : عن أبي هريرة قال : قال
رسول الله صلى الله عليه واله : من أحبّ الحسن والحسين فقد أحبّني
الصفحه ١٩ :
ويحدّثنا الطبري بإسناده عن أسماء بنت
عميس في حديث : قال صلى الله عليه واله : يا أسماء هلمّي إبني
الصفحه ٢٥ :
أخرجه البيهقي : في دلائل النبوّة (١)
، وإبن كثير الدمشقي : في البداية والنهاية (٢)
، وابن سعد
الصفحه ٢٦ : ، وقال ابن حجر العسقلاني في الاصابة : ج ١ ، ص ٦١١
، نقلاً عن البغوي : اسم أبي هالة زوج خديجة قبل النبيّ
الصفحه ١٢ : : أخرجه الحاكم في مستدركه
، عن إبن عبّاس رضى الله عنه قال : أقبل النبيّ صلى الله عليه واله وهو يحمل الحسن
الصفحه ١٦ : (٢)
، والهيثمي في مجمع الزوائد (٣)
، وإبن حجر في الصواعق المحرقة (٤)
، والطبراني في ذخائر العقبى (٥)
، والحاكم
الصفحه ٢١ : بكاؤك؟.
فقال صلى الله عليه واله : من إبني هذا.
قالت : إنّه ولد الساعة.
قال صلى الله عليه واله : يا
الصفحه ٣٥ : (١).
وعن ابن عبّاس قال : لم يقم رسول الله
صلى الله عليه واله مع شمس قط إلّا غلب ضوءه الشمس ، ولم يقم مع
الصفحه ٨٦ : أحبّه (١).
وعن ابن عبّاس : عن النبيّ صلى الله
عليه واله قال : أنا أديب الله ، وعليّ أديبي أمرني ربّي
الصفحه ٩٢ : . قاله إبن
المنظور (٤).
«وعيّاب»
وفي لسان العرب : العيّاب : أي كثير العيب للناس (٥).
«ومزّاح»
المزح