الصفحه ٢٧ : .
٣ ـ وفي مكارم
الأخلاق : وأعلى الصدر.
٤ ـ وفي بداية والنهاية
وعيون أخبار رضا عليه السلام : سبط العصب
الصفحه ٤٨ : ، ويبدر ـ يبدأ ـ من لقي ـ لقيه ـ بالسلام
قوله
عليه السلام : «يخطو تكفيّاً»
أي كان صلى الله عليه
الصفحه ٩٤ : ، وما لا يعنيه.
قوله
عليه السلام : «يتغافل عمّا لا
يشتهي ، ولا يؤيس منه ، ولا يحبّب» فمن صفاته الحميده
الصفحه ٥٦ : ،
لا يذم منها شيئاً. لا يذمّ ذواقاً ولا يمدحه [لم يكن ذوّاقاً ولا مدحة]
قوله
عليه السلام : «فصل
الصفحه ٤٣ : في عينيه كحل وليس بالكحل (٣).
قوله
عليه السلام : «ضليع الفم»
أي كان فمه صلى الله عليه واله واسعاً
الصفحه ٨٨ : الغريب.
قوله
عليه السلام : «ولا تؤبه فيه الحرم»
أي كان مجلسه يصان عن رفث القول ، فلا ترمى بسو
الصفحه ١٠٨ : : قوله تعالى : «هَلْ يَسْتَوِي
الْأَعْمَىٰ وَالْبَصِيرُ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ»
(٢).
ومنها : قوله تعالى
الصفحه ٤٤ :
والصدر ، عريض الصدر ، بعيد ما بين المنكبين ، ضخم الكراديس
قوله عليه السلام : «كأنّ عنقه جيد دمية
الصفحه ٤٥ : والبطن
، ممّا سوى ذلك ، أشعر الذارعين والمنكبين وأعالي الصدر ، طويل الزندين.
قوله
عليه السلام
الصفحه ٤٦ : ، مسيح
القدمين ينبو عنهما الماء ، إذا زال زال قلعاً.
قوله
عليه السلام : «رحب الراحة»
أي واسع
الصفحه ٨٥ : بميسور من القول.
قوله
عليه السلام : «ومن جالسه أو قاومه
في حاجة صابره حتّى يكون هو المنصرف»
فمن عظيم
الصفحه ١٠٧ :
فلو قُدّر شيىءٌ كان (١).
قوله
عليه السلام : «والحذر»
الحذر محركة : الإحتراز من مخوّف ، يقال
الصفحه ٣٥ : سراج قط إلّا غلب
ضوءه ضوء السراج (٢).
قوله عليه السلام : «أطول من المربوع» المربوع
: هو ما بين الطويل
الصفحه ٤٠ :
وفي حديث آخر كان رسول الله صلى الله
عليه واله أجلى الجبين كأنه السراج المتوقّد يتلألأ (١).
قوله
الصفحه ٤١ : من
لم يتأمّله أشم. كثّ اللحية ، ضليع الفم أشنب مفلّج الأسنان دقيق السربة ، سهل
الخدّين.
قوله