الصفحه ٧٢ :
أما بعد ، ساعدك
السعد ، ولان لك الجعد (٣) ، فان الانسان ـ وان
انصف بالاحسان ، وابانة اللسان
الصفحه ١٣٨ : ـ الاهتمام. وهو يأسو ويجرح ، ويتكلم بلسان القوم
ثم يشرح ، ويقيد من حضره بقيد العزيمة فلا يبرح. ويقول :
أيها
الصفحه ١٨ : وفائه لولى نعمته ، وزاد الاتهام تأكيدا أن ابن الخطيب
كان حريصا على أن يحمل معه أمواله وذخائره الى المغرب
الصفحه ١٩ : ، وزاد ابن الخطيب فوضع
رسالة خاصة للنيل من خصمه اللدود ، وسماها «خلع الرسن ، فى وصف القاضى أبى الحسن
الصفحه ١٥٠ :
عهد المستنصر.
راجع : ياقوت الحموى «معجم البلدان» ج
١٥ ص ٢١٢.
(٦٨) كناية عن وفرة
الزاد بالبلد
الصفحه ٧٤ :
حتى اذا اطمأن
حلوله ، وأصحب ذلوله (١١) ، وتردد الى قيم الخان ـ زغلوله (١٢) ، واستكبر لما جا
الصفحه ١٤٠ : القوم (٢٣) ، ولزمت خلوة الذكر ومعتكف الصوم.
وأما معرفتى
بالاخبار ، وزرع الارض بالاشبار ، ما بين جليقية
الصفحه ٤٨ : ». وبعد
أن يصور محاصيلها وفواكهها ، وما اشتهر به قومها من الاسهام بالبر بأوفر نصيب ، فى
تخليص أسرى
الصفحه ١٠٢ : منها آيسا (١٢٣) عند التغليب :
يسأل عن أهل
المرية سائل
وكيف ثبات القوم
والروع
الصفحه ١٢٦ : غير جدار ، ومصام يرجع البصر عنه وهو حاسر (٢٢١) ، وعورة ساكنها ـ لعدم الماء ـ مستأثرة (٢٢٢). وقومها
الصفحه ١٧٤ : ، أمير الكرخ ، وسيد قومه ، وأحد الاجواد من الشعراء ، كما كان من
رجال الرشيد ، ثم ابنه المأمون وقد عقد له
الصفحه ١٨٣ : القوم».
وتقع المدينة غرب الجزائر ، وهى مركز
للمحافظة التى تسمى باسمها ، ويبلغ عدد سكانها حوالى ٠٠٠. ٨٥
الصفحه ٢٩ : لهم بحوثهم عن هذه
البقاع ، لقلة المصادر الأخرى المعاصرة ، ولأن ابن الخطيب قد عاش هذه الحقبة من
القرن
الصفحه ٥٠ :
الراوى الى الشيخ ، مطمئنا اياه الى حسن طويته ، وما عليه من خلق يؤهله لان يتشرف
بالاستماع الى فيض علمه
الصفحه ٥٣ : ، نسبة الى القريض ،
وهو الشعر ، لانه موضوعها ، والمقامة الخمرية ، والمقامة الجاحظية ، والمقامة
الدينارية