الصفحه ٦ : ويطلع عليها فى سهولة ويسر لسبب أو لآخر ، فمن ذلك على سبيل
المثال النسخة الجيدة التى بمكتبه صديقى الاستاذ
الصفحه ١٨٠ :
على ولدها الام ،
فهواؤها ملائم ، والعنب على الفصول دائم. الا أن الشمس لا تطرقه بنوال ، ولا ترمقه
الصفحه ١٧٦ : الحجاب
، وعنصر الامر العجاب.
الى الناعورة التى
مثلث من الفلك الدوار مثالا ، وأوحى الماء الى كل سما
الصفحه ٦٢ :
وثيقة تاريخية
يعتمد عليها الى حد بعيد ـ وبخاصة اذا اعتبرنا قلة المراجع التاريخية التى
تناولت
الصفحه ١٩ :
الرسالة التى بعث
بها القاضى النباهى الى ابن الخطيب بالمغرب ، وفيها يعيب عليه الانصراف الى اقتنا
الصفحه ١٤ : الغنى بالله الى وادى آش (٥) ، وعليه فأصبح ابن الخطيب لا يملك من الأمر شيئا ، غير أنه
حاول أن يستميل
الصفحه ١٦ : (١٣٦٠
م) ، وتقلد السلطان صاحب الانقلاب الوزير عمر بن عبد الله ، الذي أعان ابن الأحمر
المخلوع على أمره
الصفحه ١٧ : ،
وينافسه السلطة ، وهو شيخ الغزاة (عثمان بن أبى يحيى) ، صاحب اليد على السلطان فى
استرجاع العرش ، فنشب خلاف
الصفحه ٢١ : ، الأمر الذي جعل ابن الأحمر يوغر صدور هؤلاء الأمراء
المرينيين ضد النظام القائم فى فاس ، وبذل فى سبيل القضا
الصفحه ٦٠ :
الخطيب بالمغرب حينما فر من الاندلس ، حيث شعر بما يدسه له خصومه عند السلطان
الغنى بالله ، على نحو ما هو
الصفحه ٧٦ : الحبر الندس ، وركبت الولايا ، الى بلاد
العلايا (٢٨) ، بعد أن طفت بالبيت الشريف ، وحصلت بطيبة على الخصب
الصفحه ١٨٢ : ماؤه ، (وصح) هواؤه ، وبان شرافه
واعتلاؤه ، وجلت فيه مواهب الله وآلاؤه. عصير مثل ، وأمر الخصب به ممتثل
الصفحه ٧ :
سنفصله فى الترجمة
للمؤلف من بعد ، الامر الذي يقطع بأن المؤلف أورد وصف تلمسان ضمن «المجلس الثانى
الصفحه ١٥ : سلطانه على أمره.
ويشهد ابن خلدون
المؤرخ ذلك الحفل ـ بصفته من كبار رجال البلاط المرينى ـ فيصفه
لنا
الصفحه ١٤٠ : ، معروف معتمدها.
وعلى ذلك فالشكر (١١٨ : أ) ممنوح ، والرفد طوفان نوح. فألان (٢٧) العريكة ، وسلم النطع