الصفحه ٢٥ : هو الماضى ، والا فانظر كلام الكتاب الأول من العصبة
، كيف كان فيهم بالافادة صاحب القصبة ، للبراعة
الصفحه ١١٢ : . الا أن ضعيفها يضيق عليه المعاش ، وناقهها
يتعذر عليه الانتعاش ، وشيخها يسطو على عصبة الارتعاش (١٧٨
الصفحه ٣٤ : فيه المؤلف عن الأمراض المختلفة ، وشخّص الاصابات ، كما شرح وسائل الوقاية ،
وسبل العلاج ، والكتاب مهدى
الصفحه ١٠٣ :
بلد الخام (١٢٨) ، والرخام ، والذمم الضخام ، وحمتها (١٢٩) بديعة الوصف ، محكمة الوصف ، مقصودة للعلاج
الصفحه ٨٧ : ـ (أُولئِكَ هُمْ شَرُّ
الْبَرِيَّةِ)(٦٤).
٥ ـ مالقة
(٦٥)
قلت : فمدينة
مالقة؟
قال : وما القول (٦٦) فى
الصفحه ٧٩ : ) الوخد والارقال
: نوعان من السير السريع للابل.
(٤٢) اقتباسا من قوله
تعالى : (وَلا
تَقْرَبُوا مالَ
الصفحه ١٢٦ : ذو بطر وأشر ، وشيوخها ـ تيوس
فى مسالخ بشر ، طعام من
__________________
(٢١٦) اقتباسا من
قوله
الصفحه ١٣٣ :
، والصرة فافتضضتها ، والعيبة (٢٤٢) فنفضتها ، والمعادن فأفضتها. فقال : بوركت من مواس ، وأنشد
قول أبى نواس
الصفحه ١٣٩ : مياهها.
(١٩) اقتباسا من قوله
تعالى : (وَإِذَا
الْأَرْضُ مُدَّتْ ، وَأَلْقَتْ ما فِيها وَتَخَلَّتْ)
سورة
الصفحه ١٤٦ : البسيطة ، فلا (١١٩ : أ) حظ لها فى
الانحراف.
بصرة علوم اللسان
، وصنعاء الحلل الحسان ، وثمرة امتثال قوله
الصفحه ١٧٨ :
حاشد
__________________
(١٣٣) يشير بذلك الى
قوله تعالى : (وَأَنَّا
كُنَّا نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ
الصفحه ٣٢ : ، معتمدا فى ذلك على قول المؤلف نفسه فى (الورقة
٨٥ ب) : «.. وكل من ذكر الى هذا الحد من المشايخ والأتراب
الصفحه ٤٦ : قوله «محط التجار ، وكرم النجار ، ورعى الجار. ما شئت من أخلاق معسولة ، وسيوف
من الجفون السود مسلولة
الصفحه ٥٠ : ، بضروب من القول وفنون ، وفيهم كهل قد استظل بقيطون»
، قد ادعى العلم بالمغيبات ، والتفسير للمشكلات والاحاطة
الصفحه ٥٥ :
حاول فى غيرها ـ أن يجارى بها من سبقوه فى هذا الميدان ، وفى
سبيل ذلك حشد لها المزيد من فنون القول