الصفحه ٩١ : أصول التشريع عند الجمهور بعد كتاب الله ، وفي الوقت ذاته
يخصصون بها عمومياته ويقيدون بها مطلقاته وكأنها
الصفحه ١٦١ : ، وقد أطلق
عليه المذهب الجعفري نسبة إلى جعفر الصادق عليهالسلام.
٢
ـ المذهب الحنفي : نسبة إلى أبي
الصفحه ١٦٢ : ، وهم يفخرون بذلك. بينما يعتبر العوام أن أتباع المذهب
الجعفري على الضلال ، وأن العوام على الصواب
الصفحه ٩٠ : اصبحت آراء الصحابة في أحكام
الحوادث التي كانت تعرض عليهم المصدر الثالث من مصادر التشريع بعد كتاب الله
الصفحه ١٥٣ : وأقوال الصحابي وأفعاله
، وأصبحت آراء الصحابة في الحوادث المصدر الثالث من مصادر التشريع : القرآن ،
السنّة
الصفحه ١٨٢ : والتعديل الذين جعلوا قولهم في
الرجال حجة قاطعة. فتصور أن الشافعي صاحب المذهب ليس بثقة بنظر ابن معين ، لأن
الصفحه ٧١ : يحوّل العملية كلها إلى تستر بالدين ، واحتماء به لنصرة على
رأي أو مذهب على مذهب. فاختلافك معي بفهم نص من
الصفحه ١٥٤ : أعلام الموقعين لابن القيم ( إن
أصول الأحكام عند الإمام أحمد خمسة : الأول النص والثاني فتوى الصحابة ، وإن
الصفحه ٧٠ : ، ثم نضع عقوبة لمن
يخالفنا بهذه الافهام متجاوزة دائرة الاتباع إلى دائرة التشريع المخصصة لله تعالى.
فحكم
الصفحه ١٥٠ : اختلاف مذاهبهم
ونزعاتهم الفقهية في التشريع وغيره من الأمور (٢).
المرجعيتان
١ ـ كل الصحابة مرجعية
الصفحه ١٥٦ : مرتبة ترقى
بالصحابي إلى درجة العصمة ، وتجعل منه مشرعاً حقيقياً أو شريكاً بالتشريع.
٢ ـ أما أهل الشيعة
الصفحه ١٧٠ : الأمر عند ذلك ، بل كانت مجالس
الوعاظ في الشام تختم بشتم علي ، كما يروي ابن عساكر ( ج ٣ ص ٤٠٧ ) وبالتالي
الصفحه ٢٢٨ : تعلموا الإسلام وفهموه عن
طريق أهل البيت ، ومذهب أهل البيت هو مذهب محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
والفئة
الصفحه ١٩١ : اثباتها
من خلال سلطة تسوس الجماعة وفق تصورات تلك العقيدة ، لأن المذهب السياسي هو بمثابة
الصفحه ٢٥١ : معيناً من الله ومقبولاً من الأمة ، فيستمد شرعية وجوده كولي
وكقائد من مصدرين : الأول الله الذي كيف صفاته