الصفحه ٦١ : مكة كخالد بن الوليد وعمرو بن العاص.
الطبقة
الحادية عشرة : الطلقاء وهم الذين
أسلموا يوم فتح مكة كأبي
الصفحه ٢٦٧ : نعيم
في حلية الاولياء ونقله ابن أبي الحديد في شرح النهج ج ٣ ص ٢٥١.
(٢) رواه أحمد في
مسنده وكان ابن
الصفحه ٢٣٥ : مائة ألف مسلم في غدير خم ، وذلك يوم الخميس وقد نزل عليه جبريل
بعد مضي خمس ساعات من النهار فقال : يا
الصفحه ٨٩ : كما جاء في شرح النهج للمعتزلي : ( إن أكثر الأحاديث في فضائل
الصحابة قد افتعلت في أيام بني أمية تقرّباً
الصفحه ١٠٢ : ج ١ ص ٢٦٤ عن إرشاد الساري في شرح البخاري للقسطلاني ج ٤ ص ٣٦٨
وراجع تحفة الباري في شرح البخاري للأنصاري مطبوع
الصفحه ٥٥ : هذا الغلو
قال المازري في شرح البرهان ( لسنا نعني
بقولنا الصحابة عدول كل من رآه النبي
الصفحه ١٥٧ :
الناحية العلمية المراجع. فكان في المجتمع الإسلامي عشرات الألوف من المراجع ، كل
مرجع له رأيه وتصوره وفهمه
الصفحه ٦٢ : (١).
وتقسيم الصحابة إلى طبقات ، دخول واقعي
في باب التفاضل ، فمن غير المنطقي أن يكون أول من أسلم بنفس الدرجة من
الصفحه ٢٥٦ : ، وأسلم علي يوم
الثلاثاء ، وتابع الفتى التصاقه بالنبي ولم يفارقه قط ، كانا في مكة معاً ، وكانا
في المدينة
الصفحه ١٣٧ :
__________________
(١) راجع شرح النهج
لابن أبي الحديد ج ١ ص ٣٠٧ و ٣٢٦ و ٣٢٧ وكتابنا النظام السياسي في الإسلام.
الصفحه ١٣٦ : حتى ولو تعلق بأستار الكعبة ـ كما يروي صاحب السيرة الحلبية في باب فتح مكة ـ
وجاء به عثمان يوم الفتح
الصفحه ٢٦٦ : في يوم من الأيام
قائلاً :
« يا معشر الأنصار إلا أدلكم على ما إن
تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً
الصفحه ٢٤٢ : (٤) وهم الذين أوجب الله الصلاة عليهم في أثناء
__________________
وتفسير ابن كثير ج ٢
ص ٥٧٠ وروح
الصفحه ١١٧ : وراجع الجامع للأصول في أحاديث الرسول
لعلي ناصيف مجلد ٣ ص ٤١٩ وما فوق وراجع الخطبة ١٨٥ ص ١٥٦ ج ٢ من شرح
الصفحه ٣٠٥ :
تتكون قريش من خمسة وعشرون بطناً (١) وأشرف هذه البطون على الإطلاق وأفضلها
بالنص الشرعي ( بنو هاشم بن عبد