الصفحه ١٨٨ : أساسين : القرآن الكريم والسنة المطهرة بفروعها الثلاثة
: القول والفعل والتقرير ، وهذه خاصية لمحمد
الصفحه ٢٤٧ : المجتمع الإسلامي في كل مجالات الحياة
بالحال والمآل وإن شئت فقل إنها الصيدلية الكبرى التي تحوي العلاج
الصفحه ٢٥٢ :
كيفها الله وعيّنها. ومن الطبيعي أن الله لا يكره المريض على تناول العلاج ولا
يجبر الضال على سلوك طريق
الصفحه ٣٨ : العلاج الذي يوقف النزيف ، ويحاول أن يجرّ إليه البشرية جرّاً ،
تحت شعار الرحمة وإكراه المريض على تناول
الصفحه ٩٣ : للعصبية ، وتسليم للنزعة الطائفية ، وجري
وراء الأوهام والأباطيل.
٢ ـ من هم الصحابة عند
الشيعة
الصحبة
الصفحه ١٨٢ : من فلتات اللسان بالهوى والعصبية. والإمام جعفر بن محمد
الصادق أستاذ أصحاب المذاهب الأربعة ، وصاحب
الصفحه ٢٨٢ : ء عصب الحياة وسرها في الجزيرة ، وفي
مكان يقال له خم ، فلا يوجد في الجزيرة مكان متميز مثله ، ولا يوجد
الصفحه ٥٣ : ثابتة
معلومة بتعديل الله لهم ، وإخباره عن طهارتهم واختياره لهم. فمن ذلك قوله تعالى ( كنتم خير أمة
أخرجت
الصفحه ٢١٣ : عموم القرآن دليل على التخصيص وقول الصحابي بمنزلة عمله (٢).
وبالمناسبة نذكر ثانية بأن سنّة الرسول
الصفحه ٨١ : الست التي سقناها عن رسول الله صلىاللهعليهوآله تنقض نقضاً كاملاً القول ( بأنّ كل
الصحابة عدول ) فمن
الصفحه ١٥٥ : الآخر (١).
وباختصار فإن القول الفصل عند الشيعة هو
القرآن الكريم المبيّن لكل شيء ، وما ثبت من البيان
الصفحه ١٨٠ :
لا يترك العمل بعموم الكتاب إلّا لدليل ، فيكون عمله على خلاف عموم الكتاب دليلاً
على التخصيص ، وقوله
الصفحه ٢٦٩ : إلى النص الشرعي القاطع ( علي
مني وأنا من علي ، ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي ) (٢) وقوله
الصفحه ٦٨ : الوضعية اوالسماوية ان يتساوى
المحاصَر مع المحاصِر ( مالكم كيف تحكمون ).
الوجه الثاني :
أما القول بأن
الصفحه ٦٩ : تصلّوا عليه (٢).
قراءة أولية
أولاً : الخلط
القول بأنّ النبيّ حق والقرآن حق وما
جاء به النبي حق