الصفحه ٢٧ : ) ـ شرح ديوان أبي تمام (صدر منه الجزء
الأول ووافته المنيّة قبل إتمام باقي الأجزاء) ـ نفح الطيب من غصن
الصفحه ١٥٣ : أحد ، ورأيته ذكر العجز في قصيدة طويلة للناصر داود
بن المعظم عيسى في كتابه نفح الطيب (٣ / ١٦٤ بتحقيقنا
الصفحه ٨١ : اللام الزائدة مثل التي في قول الراجز* أم الحليس لعجوز شهربه*
وقد حكى المقري في نفح الطيب (٧ / ١٨٩
الصفحه ٨٠ : روي عن عائشة ـ رضياللهعنها ـ من قولها : «إن في القرآن لحنا ستقيمه العرب بألسنتها»
لم يصح ، ولم يوجد
الصفحه ٨٩ : ، ٢٧] أي : فرقا شتّى ؛ لأن كل فرقة تعتزي إلى غير من تعتزي إليه
الفرقة الأخرى ، وانتصابها على أنها صفة
الصفحه ٣٧ :
______________________________________________________
١ ـ هذا البيت
من كلام أبي الطيب أحمد بن الحسين ، الذي نبزوه بالمتنبي ، وهو أحد شعراء عصر
الدولة العباسية
الصفحه ٣٣٨ : بيت
من الرجز ، أو بيتان من مشطوره ، من كلام رؤبة بن العجاج ، التميمي ، البصري ،
أمضغ شعراء العرب للشيح
الصفحه ١٦١ :
كأنّهما ملآن
لم يتغيّرا
وقد مرّ
للدّارين من بعدنا عصر
أصله «كأنهما
من الآن» فحذف
الصفحه ٢٢٧ : معرفة وخبر نكرة ، قرأ سعيد بن جبير رحمهالله : (إِنَّ الَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ عِبادٌ
الصفحه ٢٢٦ : الآتي (رقم ٩٤) ، وسنذكر هذا الكلام بإيضاح في شرحه.
٩٤ ـ هذا بيت
من الطويل من كلام أبي الطيب المتنبي
الصفحه ٢٨ : ، ومنها :
ـ دراسة كبيرة
عن المتنبي ونقد شعره نشرت تباعا في مجلة الأزهر ، وتعدّ من أهم المراجع عن أبي
الصفحه ٣٦٧ : مبتدأ وخبر في الأصل
وهو أفعال القلوب : ظنّ ، لا بمعنى اتهم ، وعلم لا بمعنى عرف ، ورأى لا من الرّأي
الصفحه ٣٧٠ :
و «شممت الطّيب» و «ذقت الطعام» و «سمعت الأذان» و «ولمست المرأة» وفي
التنزيل (يَوْمَ يَرَوْنَ
الصفحه ٢١ :
عندكم بهرجه ، وأنتم خير من علم أن الأمم لا تنهض إلا بأن تصل حديثها
النافع بقديمها الصالح.
حضرات
الصفحه ٤٠٢ :
ثم
قلت : الثّالث المثال ، وهو : ما حوّل للمبالغة من فاعل إلى فعّال أو مفعال أو
فعول ، بكثرة ، أو