الصفحه ٧ : . من ذلك قوله : «كتب أستاذي المرحوم صاحب
الفضيلة حسّونة النّواوي شيخ الجامع الأزهر». وقوله : «وكتب
الصفحه ٩ : للبنات.
مؤلفاته :
نشر السيد أحمد
مجموعة حسنة من الكتب ، كان الطابع الغالب عليها : الأدب واللغة. ويبدو
الصفحه ٢٠٥ :
حالة العطف ، وفي حالة ما إذا كان التحذير (بإيّاك) وأخواتها من ضمائر
المخاطب المنصوبة فقط ، وهي
الصفحه ١١ : .
ونصلّي ونسلّم
على سيّدنا محمد مصدر الفضائل ، وعلى آله وأصحابه ومن نحا نحوهم من الأواخر
والأوائل.
وبعد
الصفحه ١٥٣ :
سكانها. قام وخطب الإمام في القوم. الجاهل يحتقر ويمتهن الفضيلة. تعسا وبعدا
للملحدين. اتّضح وكشف السرّ
الصفحه ٢٠ :
ألا يا
مستعير الكتب دعني
فإنّ إعارتي
للكتب عار
فمحبوبي بذي
الصفحه ١٠ : المقتبس : ١ / ١٥٥ ، ١٥٦ ، ٤١٢.
ـ عدد من الصحف المصرية الصادرة بتاريخ ٢٦ / ١٠
/ ١٩٤٣.
ـ مقدمات كتبه
الصفحه ٣٢ :
الظاهر ، نحو : كتب ، أو المقدّر كصلّى.
ومنه مبنيّ على السكون نحو : افهم ،
ومنه مبنيّ على حذف الآخر
الصفحه ٢٦٢ : .
تنبيه : للتعجب صيغ أخرى كثيرة لم يبوّب
لها في كتب اللغة العربية ، منها : (كَيْفَ
تَكْفُرُونَ بِاللهِ
الصفحه ٤٦ :
تعذر. من غاظك بقبيح الشّتم فغظه بحسن الحلم. لا تطلب سرعة العمل واطلب
تجويده. [الرّجز المزدوج
الصفحه ١٩٤ : لي من فضل إلّا إذا كان الفاصل فعلا متعدّيا ، فيتعيّن الجرّ بمن ظاهرة
لمنع الالتباس بالمفعول نحو : كم
الصفحه ٨ :
الأزهر». حتى إن «سعد زغلول باشا» أثنى على كتابه «جواهر الأدب» مقدرا
مكانته العلمية.
نستدلّ من
الصفحه ١٩٠ :
مبتدأ
مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره.
من
اسم
موصول مبني على السكون في محل رفع خبر المبتدأ
الصفحه ٧١ : ، كتبنا ، كتبت ، كتبت ، كتبتما ، كتبتم ، كتبتنّ ، كتب
، كتبت ، كتبا ، كتبوا ، كتبن.
واثنا عشر منها
في
الصفحه ١٠٣ : أنواع نائب الفاعل
يصاب الفتى من
عثرة بلسانه. يكرم المرء لآدابه ولا يكرم لثيابه. إنّما يكرم المر