الصفحه ٤٧ : هؤلاء الرسل
: أنهم يتلون على أقوامهم آيات الإيمان والأحكام والآداب ، وينذرونهم لقاء يوم
الحشر وما فيه
الصفحه ٣٨ : أَجَلَنَا) وصلنا يوم البعث والجزاء أو الموت. (خالِدِينَ فِيها) الخلود : المكث الطويل غير المحدد بوقت
الصفحه ٦٩ : .
ثم جاء التكليف
الواجب فيها وهو الزكاة المفروضة ، فقال تعالى : (وَآتُوا حَقَّهُ
يَوْمَ حَصادِهِ) أي
الصفحه ١١٩ : ، وألزم باتباع الوصايا العشر في الفضائل والآداب.
وندد بالكفار وأهل البدع ، أوضح هنا الجزاء على العمل ، سوا
الصفحه ٧٠ : واقصدوه واهتموا به يوم الحصاد ، حتى لا تؤخروه عن أول وقت يمكن فيه الإيتاء.
ثم نبّه القرآن
إلى منهجه
الصفحه ٧٣ : المفروضة في الزّروع والثّمار: العشر
ونصف العشر.
وقال جماعة : هو
حقّ في المال سوى الزّكاة ، أمر الله به
الصفحه ٢٧٦ :
الناقة كان يوم الأربعاء ، ونزل بهم العذاب يوم السبت.
وروي أنه خرج في
مائة وعشرة من المسلمين وهو يبكي
الصفحه ١٣٠ : يخلف بعضهم بعضا ، لتستمر الحياة ، ويتنافس الناس في الأعمال النافعة.
التفسير والبيان :
جعل الله
الصفحه ٢٩٣ : بالنافع ، ولا ينهى إلا عن الضارّ.
وفي هذا دلالة
واضحة على أن العلم وحده لا يكفي للإصلاح ، وإنما لا بد في
الصفحه ١٣٧ : المدنية التي بدئت
بها كالبقرة وآل عمران (الزهراوين) فالدعوة فيها موجهة إلى أهل الكتاب.
(حَرَجٌ) ضيق
الصفحه ٦٦ : (وَغَيْرَ مُتَشابِهٍ) في الطعم (وَآتُوا حَقَّهُ) زكاته يوم حصاده أي قطافه من العشر أو نصفه (وَلا تُسْرِفُوا
الصفحه ٢٥٥ :
جاء في صحيح مسلم
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : قال لأصحابه يوم عرفة ، وهم أوفر ما كانوا وأكثر
الصفحه ٢٤٢ : الشافعي رحمهالله : إعلانه أفضل.
وأما رفع اليدين
في الدعاء ، فكرهه طائفة من العلماء مثل عطاء وطاوس
الصفحه ٢٢٤ :
في هذه الأشياء
يصير محجوبا عن طلب الدين ، غرقا في طلب الدنيا (١).
وكان جزاء التلاعب
واللهو
الصفحه ١٨٠ : الحقيقة هو الفعل المحذوف ، والتقدير : قل هي استقرت للذين آمنوا في حال
خلوصها يوم القيامة.
ومن قرأ بالرفع