الصفحه ٣٤١ : الاولى ، كما التزم آخرون به مع تعدد العقاب على خلاف عموم
الثالثة.
هذا ، ولا ينبغي
التأمل في إمكان
الصفحه ١٩ :
وعن السلطان ومن
تأخر عنه أنه حقيقي ، وهو الأظهر ، لقضاء التأمل بوضع اللفظ للمعنى الواحد المحفوظ
في
الصفحه ١٥٣ : يلزمه التأمل في خصوصيات الموارد وفي ما يكتنف بالكلام من القرائن ، ولا سيما
الحالية منها التي كثيرا ما
الصفحه ٢٦ : المرتكزات الاستعمالية ، لقضاء التأمل فيها بإفادة الأدوات أصل العموم تأسيسا ،
لا تأكيدا. ومعها لا تتم مقدمات
الصفحه ٤٠ : إليه من مفهوم الحصر.
وبالجملة : الظاهر
بعد التأمل في المرتكزات الاستعمالية عدم دلالة اللام بنفسها
الصفحه ٤١ : ، فيكون معنى حرفيا غير قابل للتعريف.
بل الظاهر بعد
التأمل في المرتكزات الاستعمالية كون استفادة العموم
الصفحه ٤٣ :
واخرى
: بما تقدم من
استبعاد الاشتراك في مفاد اللام ، بل لا ينبغي التأمل في عدمه بعد ملاحظة ما
الصفحه ٥١ : الله في مبحث التعارض الجري على ذلك.
لكن التأمل في
المرتكزات الاستعمالية قاض بعدم تمامية ما ذكره ، وأن
الصفحه ٦٣ :
تمام المراد ، ثم النظر في وجه إحراز ذلك والتشبث له بما لا ينهض به.
بل التأمل في
المرتكزات العرفية
الصفحه ٩٤ : .
فاعلم أن النظر في
كلماتهم يشهد بعد التأمل بتداخل التفصيلات في كلماتهم ، حيث قد يظهر منهم
الاستدلال
الصفحه ٩٨ : التأمل في عدم التنافي بين الدليلين ، ليكون أحدهما مخصصا للآخر ، بل يكون
العام واردا على الآخر ومنقحا
الصفحه ١١٢ : إلى أحد الأولين. فلاحظ
وتأمل جيدا. ومنه سبحانه نستمد العون والتوفيق.
الصفحه ١١٨ : تقدم
من بعض المحققين من المحشين في القسم الأول.
لكن لا ينبغي
التأمل في بطلان الأول ، لمخالفته
الصفحه ١٢٧ : فرض الشك في
التخصيص بالإضافة إليه بسبب إجمال الدليل. بل لا يبعد ـ بعد التأمل في مرتكزات أهل
اللسان
الصفحه ١٦٧ : والتعريج عليها.
بقي الكلام في
حقيقة الحكم بالحسن والقبح وكيفية ادراك العقل لهما. والظاهر بعد التأمل في