الصفحه ٨٧ : بنفسِي خيرَ من وطئ الحصَى
ومن طافَ بالبيتِ العتيقِ وبالحجْرِ
محمد لما خاف أن
الصفحه ٢٠ : عليه وسلّم.
وقد والد رحمهالله
بمكة بعد مولد النبي صلّى الله عليه وسلّم باثنتين وثلاثين سنة ( وقبل
الصفحه ٢٢ : بالخلافة بعد عثمان على كره
منه سنة ٣٥ ه فأخذ معاوية بن أبي سفيان يؤلب بني أمية عليه لأنه لم يأخذ بدم
عثمان
الصفحه ٣٣ : في ساعة
فتنة أشهر. يسود المرء قومه بالإحسان إليهم.
٧ ـ ومن روائع الحكم ودرر الكلم من كلام
علي بن
الصفحه ١١٤ :
بنونُ ولا مالٌ هناك ينفعُ
إلهي إذا لم ترْعَني كنتُ ضائعاً
وان كنتَ ترعاني
الصفحه ١٥٩ :
ـ ٣٢٠ ـ
وقال
حين عزى عمر بن الخطاب رضياللهعنه من بحر البسيط :
إنا نعزيك لا أنا على ثقة
الصفحه ٢٦ : الأعظم محمد صلوات الله عليه ، ومن الخطباء ، أبو بكر وعمر
وعثمان وعلي وعائشة وخالد وعبد الله بن عباس وعبد
الصفحه ٤٨ :
ـ ١٩ ـ
وبعد
وفاة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم كان علي بن أبي طالب يغدو ويروح الى قبر نبي
الصفحه ١٢٨ :
وقد
برز طلحة بن أبي طلحة البدري من بني عبد الدار يوم أحدُ ونادى يا محمد تزعمون أنكم
تجهزوننا
الصفحه ١٤٩ :
ذي رونق يفري الفقار حسامِ
ومحمد فينا كأنَّ جبينه
شمسٌ تجلتْ من خلال غمامِ
الصفحه ٦٧ : يُشْعَبُ (٣)
وكذاك سرُّ المرءِ إن لم يَطْوِه
نشرتْه ألسنةٌ تزيدُ وتكْذِبُ
الصفحه ١٥٥ : سنِّ
سَنَحْنَحُ (١) الليل كأني جني
استقبل الحرب بكل فن
الصفحه ١٦٠ :
بعفوك إنْ عفوت وحسن ظني
فكم من زلة لي في الخطايا
عضضت أناملي وقرعت سني
الصفحه ٢٧ : .
٢ ـ وقال من وصية لولده محمد ، ابن
الحنفية حين أعطاه الراية يوم الجمل :
« تزول الجبال ولا تزل. عض على
الصفحه ٣٧ : مرضاته وحسن مثبوته.
وما توفيقي الا بالله ، عليه توكلت
واليه أنيب.
المحقق
د. محمد عبد