الصفحه ٣٢ :
تغافل عن المكروه
توفر. ثلمة الدين موت العلماء. ثبات الملك بالعدل. ثواب الآخرة خير من نعيم الدنيا
الصفحه ٢٣ : البلاغة كثير من
عاشقي الأدب ودارسيه في القديم والحديث. ولم يزل إلى اليوم من أهم كتب الأدب
والثقافة الدينية
الصفحه ١٥٥ :
ـ ٣١٠ ـ
وقال
يوم بدر من بحر الرجز :
قد عرف الحرب العوان أني
بازل عامين حديث
الصفحه ١٥٨ :
ـ ٣١٧ ـ
وقال
من بحر الرمل :
هوِّن الأمر تعشْ في راحةٍ
كلُّ ما هوَّنت إِلا
الصفحه ٦٦ : فلزمها تفُزْ
إنَّ التقي هو البهى الأهيب
واعمل لطاعته تنلْ منه الرِّضا
الصفحه ١٤٧ :
ـ ٢٨٤ ـ
وقال
رضياللهعنه لما مر بابن عقبة بن أبي وقاص من أصحابه قتيلا
يوم صفين وأصحابه قتلى
الصفحه ٢٦ :
وتأثيرها ؛ وكان الإمام ينهل هذه الحكمة من القرآن الشريف والحديث النبوي الخالد.
وسمو الروح ، وعظمة الإيمان
الصفحه ٣٤ :
ملك هواه ولم يملكه.
طلب الثناء بغير استحقاق خرق. ظن العاقل أصح من يقين الجاهل. ظرف الرجل تنزهه عن
الصفحه ٣١ : ،
ولألفيتم دنياكم هذه عندي من عفطة عنز.
قالوا : وقام إليه رجل من أهل السواد ،
عند بلوغه إلى هذا الموضع من
الصفحه ٥٤ :
ـ ٣٧ ـ
وقال
الإِمام من بحر البسيط :
إني أَقول لنفسي وهي ضيقةٌ
وقد أناخ
الصفحه ٨٨ : وابنُ هند مُحْجِرُ
مذبذَبٌ مطَّردٌ مؤخَّرُ
ـ ١٢٢ ـ
وقال
الإِمام من بحر الطويل
الصفحه ٣٣ :
بالشيب داء. كمال
العلم في الحلم. لين الكلام قيد القلوب. من كثر كلامه كثر ملامه. مجلس العلم روضة
من
الصفحه ٥٩ :
ـ ٥٣ ـ
وقال
الإِمام في يوم بئر ذات العلم من الرجز :
الليلُ هول يرهبُ المَهِيبَا
الصفحه ٥٨ :
فأجابه
الإمام علي بقوله ( من الرجز ) :
أَنا علي بن عبد المطَّلبْ
مهذَّبٌ ذو
الصفحه ٩٣ :
ـ ١٣٧ ـ
وقال
رضياللهعنه من بحر الوافر :
جميعُ فوائد الدنيا غرور
ولا