الصفحه ٢٣ : على أن الكتاب بجملته وتفصيله
لأمير المؤمنين علي ، وذهب بعض الباحثين إلى انه منحول مفترى عليه.
أما
الصفحه ٣٠ : بها إلى ابن
الخطاب بعده ، ثم تمثل بقول الأعشى :
شتان ما يومى على كورها
ويوم
الصفحه ٣٥ : كان أصابه يوم
البصرة فأرسلت إلى بنت علي بن أبي طالب فقالت لي : إنه قد بلغني أن في بيت مال
أمير
الصفحه ٢١ : ليلة الهجرة ليفدي الرسول ، ويضمن نجاح
هجرته مع أنه كان يعلم ما يترقبه من قتل وتعذيب.
ثم هاجر إلى
الصفحه ٦٥ :
القصيدة الزينبية
تنسب
القصيدة الزينبية إلى الإِمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه وهي من أبلغ
الصفحه ١٢٥ : يذهب إلى
جماعة من أصحابه اقتطعهم أهل الشام ويبلغهم رسالة أمير المؤمنين فأجاب أمره فقال
من بحر الطويل
الصفحه ١٢٧ :
ـ ٢٣٨ ـ
وروي
أنه لما أراد الهجرة إلى المدينة قال له العباس إن محمداً ما خرج إلا خفية وقد
طلبته
الصفحه ١٤٩ :
من آل هاشم من سناءٍ باهرٍ
ومهذبين متوجين كرامِ
يدعو الى دين
الصفحه ٧ : الأذان الى غير القبلة ، واستحباب استقبالها خصوصاً في التشهد
٢
٧٠٧٥
/ ٧٠٧٦
الصفحه ١٥ : الأذان الى غير القبلة ، واستحباب استقبالها خصوصاً في التشهد
٢
٧٠٧٥
/ ٧٠٧٦
الصفحه ٢٩ : الرحى ، ينحدر عني السيل ، ولا يرقى إلى
الطير ، فسدلت دونها ثوبا وطويت عنها كشحا ، وطفقت رتثي به بين أن
الصفحه ٣٣ : حبل المودة. الارتقاء إلى الفضائل صعب. الانحطاط إلى
الرذائل سهل. السكوت عن الأحمق جوابه. إمام عادل خير
الصفحه ٤٨ :
ـ ١٩ ـ
وبعد
وفاة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم كان علي بن أبي طالب يغدو ويروح الى قبر نبي
الصفحه ٦٠ : مُفرَداً
وتُقى إلهكَ فَاجعلنْ ما تكسِبُ
كَفَلَ إلإِله برزق كلِّ بريَّةٍ
الصفحه ١١٨ : قال اظعنوا
فتوحاً على رغمةِ الأنفِ
وأجلى النضيرَ الى غربة