الصفحه ٢١ :
دلائل عبقريته أنه كان يسأل عن الأمور المشكلة فيجيب فيها على البديهة ويحل مشكلات
المسلمين الدينية
الصفحه ٢٣ : البلاغة كثير من
عاشقي الأدب ودارسيه في القديم والحديث. ولم يزل إلى اليوم من أهم كتب الأدب
والثقافة الدينية
الصفحه ٢٤ :
وموضوعات الكتاب كما يقول الرضي ثلاثة :
اولها الخطب والأوامر ، وثانيها ، الكتب والرسائل ، وثالثها
الصفحه ٤١ :
مستودعات وللأحساب آباءُ
فإن يكن لهمُ من أصلهم شرفٌ
يفاخرونَ به فالطينُ والما
الصفحه ٦٨ :
أعني عليّاً وابنَ عمِّ محمدٍ
من ناله الشرفُ الرفيعُ الأنسبُ
يا ربِّ صَلِّ على
الصفحه ١١٦ : تُضعه فانه
لا يبلغ الشرف الجسيم مُضيع
واذا استقالك ذو الإساءة عثرةً
الصفحه ١١٩ : لا شريك له
ما لي قوت وهمي الشرفُ
أنا راض بالعسر واليسار فما
الصفحه ٣٢ :
تغافل عن المكروه
توفر. ثلمة الدين موت العلماء. ثبات الملك بالعدل. ثواب الآخرة خير من نعيم الدنيا
الصفحه ٧٤ : الله صلّى الله عليه وسلّم والتفقه في الدين أرجع كافراً ؟ وقال من بحر الرجز
:
يا شاهد اللهِ
الصفحه ١٥٥ :
فانَّ ذلك وَهْنٌ منك في الدين
واسترزق الله مما في خزائنه
فانما الامر بين الكاف
الصفحه ١٩ : وخصا من لؤي بني كعب
ألم تعلموا أنا وجدنا محمداً
نبياً كموسى خط في أول الكتب
الصفحه ٢٥ : العرب بعد
رسول الله ، وإذا كتب كان أبلغ الناس قولا وأصدقهم وصفا وأسيرهم مثلا رضياللهعنه.
ومعاني
الصفحه ٤٦ : عبد المطلبْ
نحن لعمرُ الله أَولى بالكتبْ
منا النبيُّ المصطفى غير كذِبْ
الصفحه ٥٤ :
وغيبةُ الناس إنَّ غَيْبتَهم
حرَّمها ذو الجلال في الكُتُبِِ
إن كان من فضة كلامك
الصفحه ٨٥ : عاصٍ غِرَّا
ـ ١١٦ـ
وقال
الإمام وكتب بها الى معاوية وهو بصفين