الصفحه ١٢٦ :
وانَّ العلم باقٍ لا يَزَالُ
ـ ٢٣٧ ـ
وقال
عمرو بن العاص في بعض أيام صفين من بحر الرجز
الصفحه ١٠٩ : :
بالهف نفسي قُتلت ربيعةْ
ربيعةُ السامعةُ المطيعةْ
قد سبقتْ فيهمُ الوقيعةْ
الصفحه ٤٤ : يستقلَّ الناسُ ما حلَّ فيهمُ
ولن يُجبَرَ العظمُ الذي منهُم وهَيَ (٣)
وفي كل وقتٍ
الصفحه ٦٢ :
بهذي الأمور لفُزْنا بها
ولكنَّهُ اعتامَ (٢) أمرَ الإلهِ
فأخرقَ فيهمْ بأنيابها
الصفحه ١٤٤ : جُنَّتي (٤) وحسامي
وناديت فيهم دعوة فأجابني
فوارس من همدان غيرُ لئام
الصفحه ٣٢ :
تغافل عن المكروه
توفر. ثلمة الدين موت العلماء. ثبات الملك بالعدل. ثواب الآخرة خير من نعيم الدنيا
الصفحه ١٥٥ : إذا اجتمعا
لا بارك الله في دنيا بلا دين
لو كان باللُّب يزداد اللبيب غنى
الصفحه ٧٤ : الله صلّى الله عليه وسلّم والتفقه في الدين أرجع كافراً ؟ وقال من بحر الرجز
:
يا شاهد اللهِ
الصفحه ٨٩ :
ـ ١٢٥ ـ
وقال
الإِمام من الكامل :
ما هذه الدنيا لطالبها
إلا عناءٌ وهو لا
الصفحه ٣٣ : المرء في العجب. هربك من نفسك
أنفع من هربك من الأسد. لا دين لمن لا مروءة له. لا فقر للعاقل. يعمل النهام
الصفحه ٣١ :
(
تِلْكَ
الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأَرْضِ
وَلا
الصفحه ٢١ :
دلائل عبقريته أنه كان يسأل عن الأمور المشكلة فيجيب فيها على البديهة ويحل مشكلات
المسلمين الدينية
الصفحه ١٤٠ : :
أعينَيَّ جوادا بارك الله فيكما
على هالكين لا ترى لهما مِثْلا
على سيِّد البطحا
الصفحه ١٥٩ :
ـ ٣٢٠ ـ
وقال
حين عزى عمر بن الخطاب رضياللهعنه من بحر البسيط :
إنا نعزيك لا أنا على ثقة
الصفحه ٢٩ : وأشد لها مراساً ، فو الله لقد نهضت فيها وما بلغت
العشرين ولقد نيفت اليوم على الستين ، لكن لا رأي لمن لا