الصفحه ٢٦٦ : الرسولصلىاللهعليهوسلم.
ويجوز بالاتفاق
نسخ نص القرآن بالقرآن ، والسنة المتواترة بمثلها ، وخبر الآحاد بمثله وبالمتواتر
الصفحه ٣٧ : .
ترجمة القرآن :
يحرم ولا يصح شرعا
ترجمة نظم القرآن الكريم ، لأن ذلك متعذر غير ممكن ، بسبب اختلاف طبيعة
الصفحه ٣٩ :
فقال جماعة : هي
سرّ الله في القرآن ، ولله في كل كتاب سر ، وهي مما استأثر الله بعلمه ، فهو من
الصفحه ٥٤ :
الحمد ، وفاتحة
الكتاب ، لأنه تفتتح قراءة القرآن بها لفظا وكتابة ، وتفتتح بها الصلوات ، وأم
الكتاب
الصفحه ١٤ :
وبناء عليه : لا
تسمى ترجمة القرآن قرآنا ، وإنما هي تفسير ، كما لا تسمى القراءة الشاذة (وهي التي
لم
الصفحه ٢٨ : خاص للضرورة ، لعجزهم عن أخذ القرآن على غير لغاتهم ، لأنهم كانوا
أميين لا يكتب إلا القليل منهم ، ثم زال
الصفحه ٣٦ : عَرَبِيًّا ، لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها) [الشورى ٤٢ / ٧]
ومنها : (حم. وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ
الصفحه ٣٤ :
ثلاث في وصف القرآن ، وهي قوله تعالى : (الر. كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ، ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ
الصفحه ٢١ : جبل ، وزيد بن
ثابت ، وابن مسعود ، وأبو موسى الأشعري.
الجمع الثاني في
عهد أبي بكر :
لم يجمع القرآن
الصفحه ٢٣ : المصاحف ، وقال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة :
إذا اختلفتم أنتم
وزيد في شيء من القرآن ، فاكتبوه بلسان
الصفحه ٢٥ :
وللعلماء رأيان في
طريقة كتابة القرآن أو الإملاء (١) :
١ ـ رأي جمهور
العلماء ومنهم الإمامان مالك
الصفحه ٢٩ :
بمثل القرآن في
نظمه ومعانيه وبيانه المشرق البديع الفريد ولو بمثل سورة منه : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
الصفحه ٧٣ :
الناس إلى ما فيه الخير والسعادة في الدنيا والآخرة. وهي لا شك آية من القرآن
بإجماع الصحابة الذين حرصوا
الصفحه ١٠١ :
المناسبة :
بعد أن صنّف
القرآن الناس إلى أقسام ثلاثة : متقين موحدين ، وجاحدين معاندين ، ومنافقين
الصفحه ٣٣٣ : المتعلقة بالقرآن.......................................... ١٣
أولاً ـ تعرف القرآن وکفة نزوله وطريقة جمعه