الصفحه ١١ :
وأبي حيان ، وإما
بالقراءات كالنسفي وأبي حيان وابن الأنباري ، وابن الجزري في كتابه (النشر في
القرا
الصفحه ٧٢ : : اسم إشارة مبني في موضع رفع ، وهو إما مبتدأ و (الْكِتابُ) خبره ، وإما خبر مبتدأ مقدر ، وتقديره : هو ذلك
الصفحه ٢٥ :
وللعلماء رأيان في
طريقة كتابة القرآن أو الإملاء (١) :
١ ـ رأي جمهور
العلماء ومنهم الإمامان مالك
الصفحه ٥٤ :
الحمد ، وفاتحة
الكتاب ، لأنه تفتتح قراءة القرآن بها لفظا وكتابة ، وتفتتح بها الصلوات ، وأم
الكتاب
الصفحه ٢٧٤ : ٧ / ١٥٦]
أي تبنا ، وهو خبر كان المنصوب.
(وَهُمْ يَتْلُونَ
الْكِتابَ) الجملة حال.
البلاغة :
(تِلْكَ
الصفحه ٢٧٧ :
بعضه ، وكتاب كل منهم حجة عليهم.
وهم في هذا الموقف
لا يؤمنون بشيء ، ولقد قال المشركون عبدة الأوثان
الصفحه ٨ : المأثور والمعقول ، مستمدا من أوثق التفاسير
القديمة والحديثة ، ومن الكتابات حول القرآن الكريم تأريخا
الصفحه ٦٤ :
جهرية ، واستدلوا
أيضا بالكتاب والسنة والقياس.
أما الكتاب :
فقوله تعالى : (وَإِذا قُرِئَ
الصفحه ١٥٥ : عزوجل (١).
التفسير والبيان :
بان مما سبق في
سبب النزول أن الآيات نزلت في أهل الكتاب وعلى التخصيص
الصفحه ٢٨٨ : أمم أهل الكتاب (اليهود
والنصارى) وغيرهم ، كما قال تعالى : (يَسْئَلُكَ أَهْلُ
الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ
الصفحه ٣٢٤ : ، ويؤمن بكل ما جاء به الكتاب
الإلهي ، فلا يؤمن بالبعض ، ويكفر بالبعض الآخر.
روى البخاري عن
أبي هريرة أن
الصفحه ٥ :
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
تقديم
الحمد لله منزّل
الكتاب على قلب محمد النّبي الأمين
الصفحه ٢٢ : .
الجمع الثالث ـ في
عهد عثمان بنسخ المصاحف على خط واحد :
اقتصر دور عثمان
بن عفان رضياللهعنه على كتابة
الصفحه ٢٩ : (١) : إن الله تعالى ذكره جمع لنبينا محمد صلىاللهعليهوسلم ولأمته ، بما أنزل إليه من كتابه معاني لم يجمعهن
الصفحه ٣٦ : آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ. إِنَّا أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا ، لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ) [يوسف ١٢