الصفحه ٥٠٨ : راحِلةٌ ، ولا
واحِدَ لها من لَفْظِها ، وجمعها
رُكُبٌ ، بضم الكاف ، الرُّكُبُ والرِّكابُ
للسَّرْجِ
الصفحه ٦٧ : لشديد
الأَباخِس ، وهي لحم العَصَب
، وقيل : الأَباخِسُ ما بين الأَصابع وأُصولها. والبَخِيسُ
من ذي الخُفِّ
الصفحه ٥٠١ :
: أُصُولُ
الفَخِذيْنِ من باطن وهما ما اكْتَنَفَا أَعالي جانِبَي العانةِ عند مُلْتَقَى
أَعالي بَواطِنِ
الصفحه ١٦٤ : . والجَثِيثةُ النخلة التي كانت نَواةً ، فحُفِرَ لها وحُمِلَتْ
بجُرْثُومَتها. والجَثِيثةُ ما تَساقط من أُصول
الصفحه ١٩١ : وأَلجأَه إلى
أُصوله. وأُجْعِمَ الشجر : أُكل وَرَقُه فآل إلى أُصوله ؛ وجَعِمَ إلى اللحم جَعَماً ، فهو
جَعِمٌ
الصفحه ٣٧٣ : ءُ دُوَيبَّة سوداء تكون في أُصول الحيطان.
خنَفع : الخُنْفُع الأحمق.
خنفق : الخَنْفَقِيق : الداهية.
خنق
الصفحه ٥١٥ :
العَرْفَج :
أُصوله. وأُرْمُولة العرفج : جُذْمُوره ، وجمعها أَراميل. والرَّمَل : خطوط في يدي البقرة الوحشية
الصفحه ٥٢٦ :
والرَّاوُول : كل سِنّ زائدة لا تَنْبُت على نِبْتَة الأَضراس. والرَّوَاويل أَسنان صغار تنبت في أُصول الأَسنان
الصفحه ٤٣٦ :
وكان المُخاطِبُ
بَعِيداً ممن يُشِيرُ إليه زادوا كافاً فقالوا
ذاك أخوك ، وهذه الكاف
ليست في موضع
الصفحه ٤٩ : شئت لم تُعْمِلْ ، وقد تُزادُ على أَنَ
كافُ التشبيه ،
تقول : كأَنَّه شمسٌ ، وقد تخفف أَيضاً فلا تَعْمَل
الصفحه ٤٣٥ : ذَيّالِك
، فمن قال ذَيّا زعم أَن اللام ليست بأصلية لأَنَّ معنى ذلِك ذاكِ ، والكاف كافُ المُخاطَب ، ومن قال
الصفحه ٣٢ : : الأَصْلُ : أَسفل كل شيء وجمعه أُصول
لا يُكَسَّر على
غير ذلك ، وهو اليأْصُول. يقال : أَصل
مُؤَصَّل ؛ وقَطْعٌ
الصفحه ٥٤ : .
أيا : أَيّ : حرف استفهام عما يعقل وما لا يعقل. وروي عن أَحمد بن يحيى
والمبرّد قالا : لأَيّ
ثلاثة أُصول
الصفحه ١٢٤ : أَصبتُ منه تَبْرِيراً أَي شيئاً. وتِبْرِيَةٌ : هي التي تكون في أُصول الشعر.
تبرز : تِبْرِزُ موضع
الصفحه ١٤٣ : . وثُجْرَةُ الحَشا : مُجْتَمَعُ أَعلى السَّحْرِ بقَصَب الرئة. والثُّجَرُ : سهام غلاظ الأُصول عِراضٌ. وثُجْرة