الصفحه ١١ : : صِرْتُ له أَباً. ويقال : ما له أَبٌ
يأْبُوه أَي يَغْذوه
ويُرَبِّيه ، والنِّسْبَةُ إليه أَبَويّ
الصفحه ٤١٣ : : الأَمر الغامض. والدقيق
: الشيء لا غِلَظَ
له. والدُّقّة : التَّوابل وما خُلط به من الأَبزار. والدُّقة
الصفحه ٤٣٧ : الجملة كما أُضِيفت إليها أَسماء الزمان ، والمعنى لا
وسَلامَتِك ولا والله يُسَلِّمُك. ويقال : جاء من ذِي
الصفحه ٤٥٨ : يَحْفَظُهم مِن عَدُوِّهم. والاسم : الرَّبِيئةُ. وهو العين ، والطَّلِيعة الذي ينظر للقوم لئلا
يَدْهَمَهُم
الصفحه ٥٠٦ : صبره. والرَّقَقُ : ضَعْفُ العِظام. والرِّقَّةُ : الرحمة. ورقَقْت
له أَرِقُ : رحِمْتُهُ. ورَقَ
وجهُه
الصفحه ٤٣ : . وأَمِرَ الرجلُ ، فهو
أَمِرٌ : كثرت ماشيته. وآمَره الله : كَثَّرَ نَسْلَه وماشيتَه. وتأَمَّروا على الأَمْرِ
الصفحه ٥٩ :
الإلْصاق لما ذُكِر قَبْلها من اسم أَو فعل بما انضمت إليه ، وقد تَرِدُ بمعنى
المُلابسة والمُخالَطة ، وبمعنى
الصفحه ٦٣ : ، فَأَوْسَعَ خواصرها. والبَجُ : الطعنُ يخالط الجوف ولا ينفذ. وبَجَّه بَجًّا : قطعه. وقوله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٨٠ :
أَطلقت يده فيما
شاء. وحاكَمْنا فلاناً إلى الله أَي دعوناه إلى حُكْمِ الله. والمُحَكَّمُ
: الشاري
الصفحه ٣٦٥ : ء. والخُلَّة : الزوجة. والخَلِيل
: كالخِلِ. وقولهم في إبراهيم : خَلِيل
الله ؛ والجمع
أَخِلّاء وخُلّان
الصفحه ٣٦٨ : أَو صُوفٍ مُعلَم ، وجمعها الخَمَائِصُ. وخُماصة : اسم موضع.
خمط : الخَمْطُ : ضرب من الأَراكِ له حَمْل
الصفحه ٦٨٣ : شَفاه الله من مَرَضِه شِفاءً ، ممدودٌ. واسْتَشْفى
فلانٌ : طلبَ الشِّفاء. وأَشْفى
زيد عمراً إذا
وَصَفَ له
الصفحه ٤٢ : ، امرأَةٌ رَوادٌ أَي تدخل وتخرج.
أَلين : أَلْيُون ، اسم مدينة مصر قديماً فتحها المسلمون وسمَّوْها
الصفحه ٦٢ : الله تعالى :
انقطع وأَخلص. ورجل أَبْتَل
إذا كان بعيدَ ما
بَين المَنْكِبَينِ. وقد
بتل يبتل بتلاً
الصفحه ١٤١ : له فَتْرة كَثَقْلةِ النُّعاس من غير
غَشْيّ عليه. والأَثْأَبُ
: شجر يَنْبُتُ في
بُطُون الأَوْدية