الصفحه ٢٨٧ :
: الرُّؤْيا ،
والجمع أَحْلام. يقال : حَلَمَ
يَحْلُمُ إذا رأَى في
المَنام. وتَحَلَّمَ الحُلْمَ : استعمله
الصفحه ٤٥٧ : في منامِك. وأَرْأَى الرجلُ إذا كثرت رُؤَاهُ
، وهي أَحْلامه ،
جمعُ الرُّؤْيا. والرَّئِيُ
والرِّئِيُ
الصفحه ٤٣٥ : بعده كقولك ذا الرَّجلُ ، ذا الفرَسُ ، فهذا تفسير
ذا ونَصْبُه ورفعه
وخفضه سواء ، وجعلوا فتحة الذال فرقاً
الصفحه ٤٣٦ : زِيدَتْ مع ذلك للتوكيد ، تقول : ذلِك الحَقُّ وهَذاكَ
الحَقُّ.
تفسير هذا : ها
وأَلا حرفان يُفْتَتَحُ بهما
الصفحه ٥٥ : تفسير لمن نودي. وإيّ
يمينٌ ، قال الله
عز وجل : (قُلْ) إِي
(وَرَبِّي إِنَّهُ
لَحَقٌ) ؛ والمعنى إي
والله
الصفحه ٣٨٤ : السّاعةِ. جاءَ في التَّفْسِير
أَنَّها تَخرجُ بِتِهامَةَ ، بينَ الصَّفَا والمَرْوَةِ. تَنْكُت في وَجْهِ
الصفحه ٥٧٩ :
والجمع سِجِلّاتٌ.
وقيل السِّجِلُ الكاتب ، وجاء في التفسير : أَن السِّجِلَ الصحيفة التي فيها الكتاب
الصفحه ٦٤٢ : ءً. قال ابن الأَثير : جاءَ تفسيره في الحديث أَنه الذي
يَبِيعُ الأَكفانَ ويَتَمَنَّى مَوتَ الناسِ.
سيب
الصفحه ٣ : والعامة من الناس حتى يومنا هذا.
فهو ليس ثروة لغوية فحسب ، إنّما هو كتاب نحو ، وصرف ، وفقه ، وأدب ، وتفسير
الصفحه ٢٠ : : كَثُرَ
عليه فَغَلَبَه. وآدَى
القومُ وتَآدَوْا : كَثُروا بالموضع وأَخْصبوا.
تفسير إذْ وإذا وإِذَنْ
الصفحه ٦٣ : : إن الله قد أَراحكم من
الشَّجَّة والبَجَّة ؛ قيل في تفسيره : البَجَّةُ الفَصِيد الذي كانت العرب
الصفحه ٢٢١ : . ويقولون لابن مائة :
لا حاءَ ولا ساءَ أَي لا مُحْسِنٌ ولا مُسِيءٌ ، وقال بعضهم :
تفسيره أَنه لا يستطيع أَن
الصفحه ٢٦٨ : ، صلى الله عليه وسلم ، وطَرِيقِ أَصْحابِه ،
رضي الله عنهم. وجاءَ في التفسير أَنَّها أُمُّ جميلٍ امرأَةُ
الصفحه ٢٩٤ : حامِيمَ : السُّوَرُ المفتتحة
بحاميم. وجاء في التفسير عن ابن عباس ثلاثة أَقوال : قال حاميم اسم الله الأَعظم