الصفحه ٣٧٠ : : اللّبن ، بافراسيّة. ويقال شِيْر أملح ، أى : الأملح الذى نُقِعَ فى اللّبن وهو بِنَفْعِه
فيه يقلّ قبضُه
الصفحه ٢٩١ : : اللّبن ، وقال ابن الأعرابيّ : هو لبن الظّبية خاصّة.
والأَسْمَرَان : الماء والحنطة ، أو الماء والرّيح
الصفحه ٣٩٤ :
والصَّرَب : اللّبن الذى حُقن أيّاما فى السّقاء حتّى اشتدّت حموضتُه.
والصّمغ الأحمر
وهو صمغ الطّلح أو
الصفحه ١٨٢ : يفارقه.
روب :
الرَّوْب
: اللّبن الرّائب.
قال أبو عُبيد :
إذا خثر اللّن فهو
الرّائب ، فلا يزال ذلك
الصفحه ٢٧٤ :
وأمّا ماء الجبن
المدبَّر فإنّه جيّد لهم. وصِفَته : أن يُجعل على الرّطل من اللّبن درهم ملح
أندرانيّ
الصفحه ٣٩٨ : علاجه بالأبزِن والسُّعوطات الباردة الرّطبة وصبّ اللّبن
على الرّأس ، واستعمال التّرطيب القوىّ ، وانْ كان
الصفحه ٤٢٣ : بقوّته.
والتَّصْوِيَة : أن يَجِفّ لبن المرأة لداءٍ يصيبها ، ويعالَج بحسب
الدّاء ، مأخوذ من تَصْوِيَة
الصفحه ٢٩ : الأخْيَل يُتشائم به إذا سقط
على ظهر بعير.
ولونه أخضر وفى حنكه حمرة.
والخَضَار : اللّبن الذى ثُلثاه ما
الصفحه ٨٤ :
دلك :
الدَّلِيك
: طعام يُتّخَذ من
زُبْد ولَبن أو من زُبد وتمر. واسمٌ لثمر الورد الأحمر الذى فيه
الصفحه ٩٥ : ما يقتلها فى اللبن أو فى كلّ حلو
ودسم ممّا هى حريصة على تناوله كان ذلك أقوَى فى قتلها. وإذا شرب
الصفحه ١٥٧ :
رضع :
الرّاضِعتان
: الثَّنِيَّتان
المتقدِّمتان اللّتان يُشرب عليهما اللّبن.
ورَضَع المولود
الصفحه ١٧٧ : ء وكَرَب ويُعالَج شرب لبن
الماعز ولبن الأتُن.
وآذان الأرنب ، أيضا ، نبات ، قيل هو اللّصف. ويأتى ذكره فى
الصفحه ٣٠٩ : البياض قلّ السّواد) ويعنون بالبياض اللّبن وبالسّواد التّمر ، أي : إنّ كلّ عام يكثر فيه اللّبن يقلّ فيه
الصفحه ٣٢٨ : وعرق النّسا. ويُستعمل
مُصْلَحاً بأنْ يُنقع فى اللّبن الحليب يوما وليلة ، ويُجَدَّد عليه اللّبن ، ثمّ
الصفحه ٣٣٥ : : مُقلتها. وشَحْمة النّخلة : جُمّارَتُها.
شخب :
الشَّخْب
والشُّخْب : الخارج من الضَّرْع من اللّبن ، أو