الصفحه ١٨١ : كالزَّراوَنْد (٦٢)
والكُنْدُر (٦٣) والصَّبِر والتّوتيا ونحوها. وأما الملحمة : فهى التى فيها
غَرَوِيّة ولُصوق
الصفحه ٢٥٩ : العِلل الباردة ، مثل الصَّرَع والفالِج واللَّقْوَة
والصُّداع البارد ونحوها. وتتّخذ من مثل الجَنْدبادِستَر
الصفحه ٣٧ : فى تغذية بعض الأعضاء كالدِّماغ ونحوه. والصّفراء ، والطّبيعىّ منها
الأحمر النّاصع الخفيف الحادّ. وهو
الصفحه ٥٣ :
البَنَفْسَج ودُهن
اللّوز ، ونحو ذلك.
وأمّا الذى عن
استرخاء فيعالج بالمغالى المُنضِجة المتَّخذة
الصفحه ٢٢٣ :
زوف :
الزُّوْفَا : اسم لنبات تَنْفَرِش أغصانُه على وجه الأرض نحو الذِّراع
، وله ورق كورق
الصفحه ٢٧٢ : مسهّلاتهم عطرة بالعود ونحوه. وبالجملة يجب أن يكون التّدبير مانعا لتوليد
الفضول ، وليتجنبوا الفَصْد ما أمكن
الصفحه ٢٧٣ : والقَيْصُوم والخُزامَى ونحوها فإنّ ذلك جيّد المنفعة. وقد يخلط معها مثل
الهليلج الأصفر وبزر الهندباء وبزر
الصفحه ٣٠٥ : بالفصد وإسهال
السّوداء بمثل
مطبوخ الأفتيمون ونحوه بعد الإنضاج.
وأمّا الرّيحيّ :
فيعالج بمثل معجون
الصفحه ٤٢١ : موجب ذلك تحريك جسم الى ملاقاة آخر بعنف
ودفع ما بينهما من الهواء ونحوه ، وهو القرع أم مفارقة جسم لآخر
الصفحه ٩٢ : الشّمس نحو أربعين يوما.
ـ دهن البنفسج ، بارد رطب ينفع من الصُّداع الحارّ دَهْنا وسُعوطا ، ومن يبس
الصفحه ٩٣ : (٢٩). وقال الفرّاء : ما كان على
مِفْعَل ومِفْعَله ممّا يُعْتَمَل به ، فهو مكسور الميم : نحو مِخْرَز
الصفحه ٩٥ : اللّبن ونحوه فى
يومين ثمّ شُرب فى اليوم الثّالث ما يقتلها كان ذلك أقوَى فى قتلها.
وإذا اجتمع معها
إسهال
الصفحه ١١٢ : ء ، كالمسك ونحوه. وفى
حديث عائشة : (أنّه (عليهالسلام) كان يَتَطَيَّب بذُكارَة الطّيب) (٦).
قال بعضهم
الصفحه ١١٨ : (٢ / ٣٤٤). والمقاييس (٢ / ٣٥٧).
(١٣) ينظر النّهاية (٢
/ ١٦٨).
(١٤) يونس بن حبيب
النّحوىّ ، أخذ عن أبى
الصفحه ١٧١ : دواء يَجْبُر الكَسْر ، شُربا
كالأنجبار ونحوه.
رقق :
الرَّقّ
: العظيم من
السّلاحف البحريّة ، وكان