الصفحه ٧٦ : نشر هذا وذكره؟ قلت :
بما استوجب الله عزوجل على أهل العلم في علمهم (لَتُبَيِّنُنَّهُ
لِلنَّاسِ وَلا
الصفحه ٢١٢ : عزوجل يسقيهم ، وأخبرهم بما يريك الله مما لا يعلمون ليزداد
علمهم بفضلك (٢) ومكانك من ربّك عزوجل.
فلما
الصفحه ٣٠٥ : ولبث في كل مدينة سنة ، ونوّر أهلها ،
وخرب حجبها وهوبها (٤) وكان معه موسى وعيسى وخاتم الأولياء وعلمهم
الصفحه ٧٠ :
أحبّهما فأحبّهما.
أورد هذا الحديث
أبو عيسى الترمذي الحافظ رضياللهعنه في جامعه (٣) وزاد في آخره
الصفحه ٢٣٥ : حيّان بهذا الإسناد نحو حديث إسماعيل ، وزاد في حديث
جرير :
كتاب الله فيه الهدى والنور ؛ من استمسك
به
الصفحه ٢٥٠ : (٦).
__________________
(١) ورواه عنه في
الحديث : (٣١) من الباب : (٢٨) من كتاب غاية المرام ص ٢١٥ ، وزاد بعد هذه الجملة
قوله
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآله
: من نزل على قوم فلا يصوم تطوّعا إلا بإذنهم.
وأما صوم التأديب فأن يؤخذ الصبيّ إذا
راهق بالصوم
الصفحه ٣١١ : المهديّ يأمرك أن
تعطيني مالا. فيقول له : احث حتى إذا جعله في حجره وأبرزه ندم ، فيقول : كنت أجشع
أمّة محمد
الصفحه ٢٨٨ :
والآخرة [و] إذا كان يوم القيامة يرفع لي قوم يؤمر بهم ذات اليسار فيقول الرجل :
يا محمد أنا فلان ابن فلان
الصفحه ٢٠٤ : بينهما] والحسين [أولى بأن يعدّ] من ذرّيّة محمد [صلىاللهعليهوآلهوسلم] بأمّه [لأن أمّه بنت رسول الله
الصفحه ٢٨٤ :
كانوا أشرف البريّة ، وأفضل الخلق والخليقة. وأحاديث القوم صريحة في ذلك ، حتى أن
الأخبار الواردة في
الصفحه ٩٧ : الإمام الحسين عليهالسلام
من تاريخ دمشق : ج ٢ ص ٩٧ ط ١.
وفي الحديث : (١٣٢) منه : «عن زادان»
ولعلّه
الصفحه ١٥٢ : يتوهّم متوهّم والله العالم.
(٢) كذا في إكمال
الدين والبحار ، وزاد في أصليّ بعده لفظ : «عظيم».
(٣) كذا
الصفحه ١٨٠ : عليهالسلام
، وفي أصلي : «والهادة الهداة ، والزادة الحماة».
(٥) جملة : «وأن
الدين عند الله الإسلام» غير
الصفحه ١٩٩ : ذيل تاريخ بغداد.
(٣) وزاد ابن النجار
في ذيل تاريخ بغداد : وأحمد بن حنبل. وروى عنه حرفيا حديثا في من