الصفحه ١٧٦ : أحمد بن عبد القادر إذنا ، أنبأنا أبو طالب
__________________
(١) وهو الحاكم
النيسابوري ، والحديث
الصفحه ١٢٠ : الذي يهدي من الضلال ، ويلبس الضلالة على من أحبّ.
__________________
(١) إن صح صدور هذا
التعبير عنه
الصفحه ١٠٤ : في فهرس الأعلام.
(٢) كذا هاهنا ،
وانظر ما تقدم في الحديث : (٥٥ و ٦١ و ٧١) في الباب (١٧) وهذا الباب
الصفحه ٢٩٥ : بن مالك
قال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : عليّ يزهر لأهل الجنّة كما يزهر كوكب الصح لأهل الدنيا
الصفحه ٩٢ :
بن محمد ابن العدل إجازة ، عن أبي عثمان إسماعيل بن
__________________
(١) الحديث رواه أبو
الخير في
الصفحه ١١٣ : .
__________________
(١) كذا في الأصل
المطبوع ، فإن صح ولم يكن فيه زيادة فلفظة : «خلقا» الثانية بدل عن الأولى.
(٢) ومحصله
الصفحه ٧ : جهة اعتبار ما يرويه المصنف
فيه ، وصحّة ما يتضمنه الكتاب ويشتمل عليه ، لا جهات الصناعية والصورية ، مثل
الصفحه ٢٣٩ : ، لكل شيء حيلة
وحيلة الصحة في الدنيا : أربع خصال : قلة الكلام ، وقلة المنام ، وقلة المشي وقلة
الطعام
الصفحه ٣٣١ : غير لفظ : «رسول
الله» وجعله «نبي الله» اختصارا في أغلب الموارد ، رجحنا صحة ما في تاريخ دمشق.
الصفحه ٤٣٢ :
الصفحة
٤٧
الحديث (١٢) في
الباب (٣) : سؤال فاطمة وعلي رسول الله
الصفحه ٤٣٣ :
الصفحة
٦٨
الحديث : (٣٥) :
قول أبي ذرّ الغفاري رحمهالله : هلمّوا
الصفحه ٤٤٠ :
الصفحة
٢٠١
الحديث : (١٥٧)
قوله عليهالسلام : والله ما نزلت آية
الصفحه ٤٣٥ :
الصفحة
٩٩
الحديث : (٦٨) :
قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا دار
الصفحه ٤٤٢ :
الصفحة
٢٤٤
الحديث : (١٨٩)
رواية أنس : استنبئ النّبي
الصفحه ٤٣٤ :
الصفحة
٨٤
الحديث : (٥٤ ـ
٥٥) في الباب (١٦) دعوة النبي