الصفحه ٢٧٧ : أن يُذبَح فيه :
من قولك مَنَاه الله.
ومما يَجرِي هذا
المجرى المَنَا : الذي يُوزَن به ، لأنَّه
الصفحه ٢٧٦ : حَتَّى مَلُّوا ؛ وكذا
أملَلْتُ عليهم.
فأمّا إملالُ الكتاب وتفسير
المَلَّة فقد ذُكِرَتَا في
الميم واللام
الصفحه ٤٢٩ : مختلَفٌ في
تفسيره على التَّضادّ ، فقال قوم : نَشَحَ
الشَّاربُ ، إذا
شرِب حتَّى امتلأ. وسِقَاءٌ
نَشَّاحٌ
الصفحه ٣٤٨ : سيده : «أنث ، فإما أن يكون جمع ملحة ، وإما أن يكون التأنيث فى
الملح لغة». وقد اختلف اللغويون فى تفسير
الصفحه ١٧٠ : الطرماح ٨١
واللسان (كرض).
(٢) الجمهرة (٢ : ٣٦٦).
(٣) فى تفسير الكلمة
خلاف طويل. انظر له اللسان.
الصفحه ٣٦٠ : ورد فى الأصل
واللسان بضم النون فى التفسير والشاهد بعده ، فقيل إن هذا لا واحد له من لفظه ،
وقيل واحدته
الصفحه ٤٧ :
أنْ يُجمَعَ بين قَوْلِ الله وبين الشِّعْرِ فى كتابٍ ، فكيف فى وَرَقَةٍ أو صفحة.
ولكنَّا اقتدَيْنَا بهم
الصفحه ١٤٦ : النَّهارِ) ، أي يُدير هذا على ذاك ، ويدير ذاك على هذا ، كما جاء في
التفسير : زِيد في هذا من ذلك ، وفي ذاك
الصفحه ١٠٢ : المفازة. ومن الباب : قطَّع
الفرسُ الخيلَ تَقْطِيعاً : خلّفها ومضَى ، وهو تفسير الذي ذكرناه في مقطِّعة
الصفحه ٤٧٤ :
فأمَّا الحديث : «إنّ
الله تعالى يحبُ النَّكَلَ
على النَّكَل». فإنَّ تفسيره في الحديث أنَّه الرّجل
الصفحه ١٥٩ :
ومن الباب الكِتَابُ وهو الفَرْضُ. قال الله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ) ، ويقال للحُكْم
الصفحه ٣٥٢ : . والمَلَوانِ
: اللّيل والنهار.
والملاوة
(٤) : ملاوة العيش ، أي قد
أُملِيَ له. ومن الباب إملاء الكتاب.
والله
الصفحه ٣٦٩ :
لا يزالُ نائصًا : رافعًا رأسَه ، يتردَّد كالجامح. وناوصَ الجَرَّة : مارَسَها. ومرّ تفسيرُه في باب
الصفحه ٢٢٩ :
وصار النّاس عليه لُبَدًا ، إذا تجمَّعوا عليه. قال الله تعالى : (وَأَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللهِ
الصفحه ٢٩٧ : في محمود. منه المَجْد : بلوغ النِّهاية في الكَرَم. والله الماجد والمجيد ، لا كَرَمَ فوق كرَمه. وتقول