الصفحه ٢٨١ : تنبت ، كأنّها
عُرف فَرَس. ومن
الشِّعر فى ذلك (١) ...
والأصل الآخر المَعرِفة والعِرفان. تقول : عَرَف
الصفحه ٣٦ : : المَعرَفَة (٤) من كلِّ دابة. والعُرعُرة : طَرَف السَّنام. قال أبو زيد : عُرعُرة السَّنام : عَصَبةٌ تلى
الصفحه ١٣٤ :
أعماه ، والمخاطبُ قد
شاركَكَ فى معرفة
عماه.
قال : والتَّعمِية : أن تعمِّىَ
على إنسانٍ شيئاً
فتَلْبِسَه
الصفحه ٤٦٦ : :
فَفُقِئت عينٌ وفاضَتْ نفسُ (٢)
قال : وسمعتُ
مشيخةً فصحاءَ من ربيعةَ بنِ مالك يقولون : فاضت
نفسُه ، بالضاد
الصفحه ٢٣٧ :
وأمّا الأصل
الثانى فقولهم : عَجَفْتُ
* نفسِى عن الطعام
أعجفِها عَجْفاً ، إذا حبستَ نفسَك عنه وهى
الصفحه ٢٩٩ : والإفصاح ،
والآخر النَّشاطُ وطيبُ النَّفس ، والثالث فسادٌ فى جسمٍ أو عضو.
فالأوّل قولهم : أعرب الرّجُل عن
الصفحه ٣٠٠ : عن نفسه. وليس هذا من إعرابِ
الكلام. وإعرابُ الكلام أيضاً من هذا القياس ، لأنّ بالإعراب يُفرَق بين
الصفحه ٧ : . قال :
سِرًّا وقد أوَّنَ تأوينَ العُقُق (١)
ويقال العَقاق الحمْلُ نفسه (٢). قال الهذلىّ
الصفحه ٢٧٣ : مُعْرِضاً
(٣)».
ومن الباب العِرض :
عِرْض الإنسان. قال قومٌ : هو حَسَبُه ، وقال آخرون : نَفسه.
وأىَّ ذلك
الصفحه ٣٥٣ :
ولا تكلِّفُنى
نَفسِى ولا هَلَعِى
حِرصاً أُقيم به
فى مَعْطِن الهُونِ
الصفحه ١٢ : . ويقال عَلَلٌ بعد نَهَل. والفعل يَعُلُّون
عَلًّا وعَلَلاً(٣) ، والإبل نفسها
تَعُلّ عَلَلا. قال
الصفحه ٢١ : :
تَعَنّيتُ للموتِ الذى هو نازِل
يريد : حبست نفسى
عن الشّهوات كما صُنِعَ بالمعَنَّى*. وفى المثل : «هو
الصفحه ٣٩ : ابنَ دأيةٍ
وعشَّش فى
وكريْه جاشت له نَفْسِى (١)
قال الفرّاء :
يقال عَزَزت عليه
الصفحه ٥٣ :
عظعظ الدّابّة فى المِشْية ، إذا حَرّك ذَنَبه ومشى فى ضِيقٍ من
نَفَسِه : والرّجُل الجبانُ يُعظعِظُ
الصفحه ١٠١ : .
(٣) البيت لأوس بن
حجر فى ديوانه ١٦ بهذه الرواية أيضاً. وفى المجمل مع نسبته إلى أوس كذلك : «وشبع
نفسه». وفى