الصفحه ٢٠٢ : (١)
ومن باقى كلامهم
فى العَين العِينُ : البَقَر ، وتوصف البقرة بسَعَة العين فيقال : بقرة
عيناءُ. والرّجُل
الصفحه ٢٥٤ : . وقد وافقه فى هذه
القراءة اليزيدى مخالفاً أبا عمرو. وباقى القراء على الرفع على الخبرية ، أى هذه
معذرة
الصفحه ٧ :
وقد قلنا إنَّ الباب
كلَّه يرجع إلى أصلٍ واحدٍ. [و] من الكلام الباقى فى العقيقة والحمل قولُهم
الصفحه ١٣ : ، والمعنى
أنَّه يكرِّر العطاءَ على باقى حالِه. قال :
فإلَّا تكنْ
عُقبَي فإنَ عُلَالةً
الصفحه ٣١ : لوقت. قال :
أصبح باقى
الوصلِ من سُعادا
عَلاقةً
وسَقَماً عِدادا
ومن
الصفحه ٤٧ :
طروقا وباقي الليل في الأرض مسدف
(٢) ديوان الفرزدق ٥٥١ واللسان (عشش ، عزف).
(٣) فى الجمهرة
الصفحه ١٤٤ : .
(٢) ديوان الهذليين (١
: ١٧٣) ، واللسان (عمق) ، وإيراد هذا الشاهد ضرورى لصحة الكلام. وباقى التكملة
بعده
الصفحه ٢١٣ : : ويقال إنّ العبَاقية جُرح يُصِيب الرَّجُل فى حُرِّ وجهه. وهذا صحيح ؛ لأنّه
شينٌ باقٍ يلازم.
عبك العين
الصفحه ٢٢٤ : ويعقوب ، ووافقهم ابن محيصن والحسن. وقرأ الباقون بكسر
التاء. إتحاف فضلاء البشر ٣٨٩ واللسان (عتل
الصفحه ٢٩٦ : والحمدُ لله باقٍ أبداً ، وإنَّما
عُرَى الإسلام شرائعه
التى يُتَمسَّك بها ، كلُّ شريعةٍ عُروة. قال الله
الصفحه ٣٣٢ : العُصْم
: الحِنَّاء ما
لزِم يدَ المختضِبَةِ ، وأثرُه بعد ذلك عُصْم
، لأنَّه باقٍ
ملازم.
ومما قِيس على
الصفحه ٣٧٠ : ذَوِى الدَّعارة.
(العَصْلَبىُ) : الشَّديد الباقى. قال :
قد ضَمَّها اللَّيلُ بعَصْلَبىِ (٣)
وهو
الصفحه ٤٢٤ : وحمزة والكسائى بكسر العين ، وباقى السبعة
بالضم ، وعبد الله بالفتح.
وعن عبد الله ومجاهد : «عسيا» بضم
الصفحه ٤٦١ :
والكسائى وخلف بضم الفاء ، وهى لغة تميم وأسد وقيس ، ووافقهم الأعمش ، والباقون
بفتحها ، وهى لغة الحجاز. إتحاف