الصفحه ٩٠٣ : رآها وسط
أترابها
في الحيّ ذي
البهجة والسّامر
إذ هي مثل
الغصن ميّالة
الصفحه ٤٠ : منها (٣)
حسن لون يرفّ
كالزرياب
ذكرتني من
بهجة الشمس لما
طلعت
الصفحه ٢٤٧ : عيشنا منقلب من طور الى طور
، إذ حال ذلك العيش مثل حال تلك الاغصان في الرونق والبهجة ، أو مثل تلك الفنون
الصفحه ١٠٤٣ : ـ الموفي
في النحو الكوفي : صدر الدين النغراوي الاستانبولي تحقيق محمد بهجة البيطار مطبوعات
المجمع العلمي
الصفحه ١٣٣ : الديوان
: (قال : كان اذا خشي أحدهم المرض علق على نفسه خزفا من الخزف الأخضر فلا يدنو منه
المرض. والتميمة
الصفحه ٨٦٦ : ء ، وهو مبتدأ حذف
خبره ، أي موجود. والدنف : بفتح الدال وكسر النون ، الذي لازمه المرض ، وهو صفة
تثنى وتجمع
الصفحه ٢٩ : في مرضه فمات قبل قدومه بليلة ، وأدركه وهو مسجى ، وصلى
عليه وشهد دفنه. وغزا الروم في خلافة عمر ومات
الصفحه ٤٦ : :
إنّ العيون
الّتي في طرفها مرض
قتّلننا ثمّ
لم يحيين قتلانا
يصرعن ذا
اللّبّ
الصفحه ٩٩ : ، ولو نظرت إليها
بعيني لأحببت أن تلقى الله وأنت زان. ثم أنه مرض فدخل عليه العباس بن سهل الساعدي
وهو يجود
الصفحه ٢٢٤ : المرض. وهراسا : شوكا.
ويهشب : يجرّد. وقوله : (حلفت ... الأبيات) استشهد بها أهل البديع على النوع
المسمى
الصفحه ٣٩٧ : : لما أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أبا طالب في مرضه قال له : أي عمّ ، قل لا إله الا الله
أستحل لك
الصفحه ٥٤٠ : موضعا حتى
مرض قيس مرضا شديدا. فلما برأ قالت أمه لأبيه : لقد خشيت أن يموت قيس ولم يدرك
خلفا وقد حرم الولد
الصفحه ٦٠٣ : فأسمع منهم وكنت لا أعدم أن ألقى الفصيح منهم ،
فأتيتهم في عقب مطر ، وإذا فتى حسن الوجه قد نهكه المرض ينشد
الصفحه ٦١١ : ). وقوله : جاهدة ... الخ ، حال من ضمير حلفت ، والجهد : ما جهد
الانسان من مرض أو أمر شاق ، فهو مجهود. وقوله
الصفحه ٦٣٢ : ، ومكث مالك بخراسان حتى هلك هناك. فقال هذه القصيدة يذكر مرضه
وغربته. وقال بعضهم : بل مات في غز وسعيد