الصفحه ٨٠٩ :
فأهوى بالسيف
الى المرأة ليضربها ، ثم كف عنها ، فلما انكشف قلت له : كل عملك قد رأيت ، ما خلا
رفعك السيف
الصفحه ٣٢ : أبسبع ، وهو محل
الاستشهاد. وقوله : رمين ، قال البدر الدماميني : ضميره عائد إلى البنان ، أو الى
المرأة
الصفحه ١٣٣ : محمد بن عبد العزيز الزهري : ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم نظر إلى زهير بن أبى سلمى وله مائة سنة فقال
الصفحه ٢٧٧ : ء بصالح
ونظر الى
امرأته فقال ، وكان أنفه جدع في حرب :
فإن يك أنفي
بان منه جماله
الصفحه ٧١٥ : : لما احتضر امرؤ القيس بأنقرة ، نظر الى قبر فسأل عنه ، فقالوا
قبر امرأة غريبة ، فقال :
أجارتنا
الصفحه ٦٦ :
فما انصرفوا
إلّا على تفضيلي.
وأخرج ابن
عساكر عن العتبي قال (٤) : كان عبد الملك بن مروان يحب النظر
الصفحه ٩٥ : : (كما زال ، أي كما لاح وتحرك. يقول : نظر إلى الأشاء ، وهو النخل الصغار ،
في الصبح وهو يمشي فظن أنها تمشي
الصفحه ٥٤٣ : الدّؤلي وبين امرأته كلام في ابن
كان لها منه وأراد أخذه منها ، فصارا الى زياد ، وهو والي البصرة ، فقالت
الصفحه ٤٠٩ : مغلولة الى عنقه ، وأعطي سيفا ، والحجاج وجلساؤه في منظرة لهم ، فلما
نظر جحدر الى الأسد أنشأ يقول
الصفحه ٣٧١ :
يقرؤهما ، فإن كان خيرا والا ندرنا. فامتنع طرفة ، ونظر المتلمس إلى غلام قد خرج
من المكتب فقال : أتحسن القرا
الصفحه ٦٠٧ : المرأة السابق في قوله : (إلا
ألمت) انتهى. والالمام زيارة لا لبث فيها ، وحذف مفعول نازل لفهم المراد ، يقول
الصفحه ٨٦٥ : وأثقالها. وبخميص الحشا : قيم المرأة التي شبب بها ، أي لطيف طيّ
البطن. والعاتق : موضع نجاد السيف من الكتف
الصفحه ٨١٠ :
الإيادية قالته في حرب الفرس لإياد ، فتمثلت به المرأة في وقعة أحد (١). ماتت هند أمّ معاوية في خلافة
الصفحه ٥٤٠ : من هذه المرأة ، وأنت ذو مال فيصير مالك الى الكلالة ، فزوجّه
بغيرها لعل الله أن يرزقه ولدا ، وألحّت
الصفحه ٧٦٩ :
ثم مات من يومه
، فجزعت عليه بشرة ولم تزل تبكي عليه وتندبه إلى أن شهقت شهقة فماتت فدفنت الى
جنبه