الصفحه ١٥١ : ، وأراد به الواحد ، لأن من عادة
العرب أن يخاطبوا الواحد بصيغة الاثنين كما في : (أَلْقِيا فِي
جَهَنَّمَ
الصفحه ٥٢٠ : : لما كان له بالعرج. وكان من شعراء قريش وممن شهر بالغزل ، ونحا
نحو ابن أبي ربيعة في ذلك وتشبّه به وأجاد
الصفحه ٦٥ : يونس
النحوي : كان ابن أبي إسحق يقول : كثير أشعر أهل الاسلام ، وكانت له منزلة عند
قريش وقدر. وقال طلحة
الصفحه ٢٣ : المدّعى لهم التقدّم في الشعر متقاربون ، لعل أقدمهم
لا يسبق الهجرة بمائة سنة أو نحوها. وقال أبو عمرو
الصفحه ٦٧٠ :
ورأيت في تفسير
ابن المنذر نسبة هذا البيت إلى الأشهب بن رميلة (١). عقر : من عقرت الناقة ، إذا عقر
الصفحه ٦٠٣ : محمد بن معن به
نحوه. وقال القالي في أماليه : حدثني أبو يعقوب ورّاق أبى بكر بن دريد ، قال :
حدثني محمد
الصفحه ٣٨٧ : حفر النؤى وضرب
أوتاد الخباء ونحو ذلك).
(٢) قال التبريزي : (لم
تكلم ، أي لم تبين ، والعرب تقول لكل ما
الصفحه ٥٩٩ : . قال : وهذا أحسن من الأوّل. ثم رأيت في أيام العرب لأبي
عبيدة يوم جوّ البعوضة : وسبب الوقعة فيه أن مالك
الصفحه ٥٥٣ : جرى ونحوه. ويقال : ربا الفرس ، إذا
انتفخ من عدو أو فزع. وقد اجتمع في البيت مراعاة معنى كلا ولفظها حيث
الصفحه ١٠ :
المعنى لاشتمالها على حكمة أو مثل أو نادرة أو وصف بليغ أو نحو ذلك. وإن
كان البيت من مقطوعة وهي ما
الصفحه ٦٩٨ :
قال الجرمي :
أراد ليتك دفعت ، فأضمر اسم ليت ، وهو ضعيف رديء ، ولا يجوز في الكلام ، وقلما جاء
في
الصفحه ٢٢ :
وقال العسكري
في التصحيف : أئمة الشعر أربعة امرؤ القيس والنابغة وزهير والأعشى. وفي تاريخ
النحويين
الصفحه ٢٨ : «من» (٢) أنواع البديع : التفضيل ، وهو كثير في شعر العرب جدّا ،
وهو أن ينفي بما ونحوها عن ذي وصف أفعل
الصفحه ٤٨٤ : البيت في (وي).
وعنتر منادي مرخم. واقدم : تقدم.
٢٦٩
ـ وأنشد :
ويركب يوم
الرّوع منّا فوارس
الصفحه ٣٥٩ : الراء وكسر السين ، الأنف. وإنما قال :
ينازعني مرسنا ، لأن الحبل ونحوه يقع على مرسنه. وسلوف المقادة