الصفحه ٢٧٥ : الجاهلية والاسلام ، ترب الزّبير ابن عبد المطلب (١) ولهدبة روى المبرد في الكامل (٢). وأبو الفرج في الأغاني
الصفحه ٤١ : . والكواعب ، جمع كاعب ، وهي الجارية حين يبدو ثديها للنهود.
والأتراب ، جمع ترب ، بالكسر ، يقال : هذه تربة هذه
الصفحه ١٠٨ : . وضبطه العيني مقيتا
بالقاف. قال : وهو المقتدر أو الحافظ. وعندي إن صحت الرواية بالقاف إنه من إعطاء
الترب
الصفحه ١٦٧ : :
الوطىء. والخلل ، بكسر أوّله ، جفون السيوف. والمنهج : المخلق. والمح : البالي.
والخدن : الترب. ومعنى البيت
الصفحه ٣٦٥ : ما ترى
به أحدا
تنسج الرّيح
ترب معتدله
وصريعا من
الثّمام ترى
الصفحه ٣٦٦ : الغداة. ومن جلله : قيل من أجله. وقيل من عظمه في عيني ؛ وهو
محل الاستشهاد هنا. والترب : بالضم ، التراب
الصفحه ٣ : عصور ، والشعراء الى طبقات ، فكان (١) :
١ ـ الطبقة
الاولى : الشعراء الجاهليون ، وهم قبل الاسلام
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوسلم ، ويتعلم القرآن وفرائض الاسلام وشرائعه ، فقال له رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يوما : يا فروة ، هل
الصفحه ٢٤٣ : والحارث بن حلّزة ، وعمر بن كلثوم. ثم اختلفوا فيهم ،
ونظيرهم في الاسلام سويد بن أبي كاهل اليشكري. واتفقوا
الصفحه ٥٢٣ : ، عن عروة ، عن عائشة قالت :
ما قال أبو بكر ولا عثمان بيت شعر في الجاهلية ولا في الاسلام ، ولا شربا خمرا
الصفحه ١٥ : الوجه جهما ، فلذلك لقب بالفرزدق ، وهو الرغيف الضخم. وذكره الجمحي في
الطبقة الاولى من الشعراء الاسلاميين
الصفحه ٤٦ : لجرير. وقال
الكلبي : مدح أعرابي عبد الملك بن مروان فأحسن ، فقال له عبد الملك : تعرف أهجي
بيت في الاسلام
الصفحه ١٥٤ : ، وهو عامله على الكوفة ،
أن ادع من قبلك من الشعراء فاستنشدهم ما قالوا من الشعر في الجاهلية والاسلام ، ثم
الصفحه ١٥٥ :
الحمد لله
الّذي لم يأتني أجلي
حتّى اكتسيت
من الإسلام سربالا
الصفحه ١٨٢ : أنه أدرك الاسلام وانه عني
بقوله (٢) :
إنّا أتيناك وقد طال السّفر
النبي صلىاللهعليهوسلم. وقال في