الصفحه ٢٤٨ : يجوز أن يكون (إذ ذاك) خبر نحن ، لأن ظروف الزمان لا يصح الاخبار بها عن
الأعيان (فلو قلت : زيد أمس ، لم
الصفحه ١٨٣ : .
والخبر الذي ذكره العلامة الشنقيطي
منقول عن الموشح ص ١٨٩ ـ ١٩٠ ، والبيت لنصيب مذكور في الموشح مع خبر آخر
الصفحه ١٦٥ : على خبر ذي خبر. والسابع الفصل بين فعيل ومعموله بالجار
والمجرور. والثامن الاستعارة بتنزيل المعقول منزلة
الصفحه ٨٩٤ : ذلك. ومصابكم ، اسم إن
والخبر ظلم. وجملة : أهدى السلام ، صفة رجلا ، وتحية مصدر أهدى السلام من باب قعدت
الصفحه ٨١٢ :
سطرن سطرا
لقائل يا نصر
نصر نصرا (٣)
عزاه الجرمي في
الفرج لرؤبة ، وخبر (أن
الصفحه ٤٢٦ : ، ولد النعامة ، وهو
الذي أكل الربيع فاحمرّ ظنبوباه وأطراف ريشه. والظنبوب : مقدم عظم الساق. وقيل :
الخاضب
الصفحه ٤٦٩ : تيم أقل من رجل على الاطلاق. وقال علي بن عبد الرحمن
الأنصاري في حاشية ايضاح الفارسي : والذي حسن هنا أن
الصفحه ٤٦٧ : ذي حنق. وقوله : (فذي
.. الخ) جواب الجزاء ، والتقدير : إن أهلك فالأمر والشأن رب ذي حنق. واسم يكاد
ضمير
الصفحه ٢٥ : (٤)
__________________
(١) وصوابه انه نازع
الحارث ابن التوءم كما سينص عليه في هذه الابيات وهو الذي رواه الرواة الثقاة غير
أبي عمرو
الصفحه ٧٧٢ : عيشه. وفي البيت شاهد على زيادة الباء في خبر
المبتدأ الذي دخلت عليه هل لشبهها بالنفي.
وعلى ذلك أورده
الصفحه ٧٢٩ :
ممّا يقوم
على الثّلاث كسيرا
قال ابن الحاجب
في أماليه : هذا البيت يوهم أن كسيرا خبر كان في
الصفحه ٥٧٨ : ، ونصبه على أنه خبر كان المقدّرة ،
أي ومذ كنت وليدا. قال الاصمعي : قالوا اللديغ : سليم ، تفاؤلا بأنه سيسلم
الصفحه ٩٤ : ) جواب الشرط. وقوله
(بالمجرّب) استشهد به النحاة على زيادة الباء في خبر (إن) وهو بفتح الراء : الذي
جرّبته
الصفحه ٩٦٩ : : أي
وساوسه ، جمع بلبلة ، وهي الوسوسة. قوله : بحبها متعلق بمصاب ، فهو معمول خبر أن
قدم على اسمها.
٨٦٧
الصفحه ٨٩٨ : خبر
إن. وجملة الشرط وقعت حشوا بين أن وخبرها ، والجواب محذوف لدلالة الخبر عليه.
٧٧١
ـ وأنشد