الصفحه ٢٣٤ : المقام ذكرها ، وأوردنا شذراً منها في بعض مؤلّفاتنا ،
وإنما أومأنا ههنا إلى بعضها لمناسبة شرح الرواية
الصفحه ٦٣ : أحد الأسماء الحسنى ، البالغ عددها في بعض روايات أهل البيت عليهمالسلام إلى تسعة وتسعين إسماً كما في
الصفحه ٦٦ : ، اللهم إني أسألك ببهائك كله ... » وهو من دعاء أبي جعفر
الباقر عليهالسلام رواه ابن
طاووس في كتابه
الصفحه ٢٤٤ : الثاني ، وإذا ثبت لهما ثبت لغيرهما للمشابهة في
الجميع.
ومن الرواية الدعاء الخامس والأربعون من
الصحيفة
الصفحه ٦٤ : ء عدها وبالله التوفيق (٣).
وهنا رواية ثالثة له يبلغ عدد الأسماء
الحسنى فيها إلى ثلاثمائة وستين اسماً
الصفحه ٦٨ :
المهيمن )
(١) ».
ورواية الشيخ الطوسي ، طاب ثراه ،
بإسناده عن أبان بن عثمان الأحمر عن بريد العجلي قال
الصفحه ٩٨ : سلام الله ، فإن سلام الله
لا ينال الظالمين » الذي رواه الإمام الباقر عليهالسلام
برواية الشيخ الكليني
الصفحه ١٦١ :
شواهد كمال السلام
والإجابة ، كما كان منها رواية الشريف الرضي النبوية من بدايتهما إلى نهايتهما
الصفحه ١٨٩ : سبق التصريح به في النصوص (١)
، إلا أن فيها رواية صحيحة صريحة في القول في الرد بكلمة ( سلام ) وهي : ما
الصفحه ٢٠٣ : عليهالسلام
، للروايات المأثورة فيه (٢)
ولسنا الأن بصددها ، بل المهم ذكر أحاديث سلام الوداع.
قال ابن قولويه
الصفحه ٢٢٦ : صاحبهما إعادتهما ، فهذا الفرض الأول في صلاة الزوال يعني صلاة الظهر » (١).
أقول : جئنا على رواية المعراج
الصفحه ٢ : ما لا يقدر العباد على الحكومة فيه فنحكم فيه فمن
__________________
١ ـ هو ابن العاص
كما في رواية
الصفحه ١٤ : ما لا يقدر العباد على الحكومة فيه فنحكم فيه فمن
__________________
١ ـ هو ابن العاص
كما في رواية
الصفحه ١٠٣ : تحابّوا » ورواه الحاكم عن أبي موسى و « أفشوا السلام تسلموا » رواه البخاري
في الأدب المفرد ، وأبو علي وابن
الصفحه ١٣٩ : ذُلّ ،
وغني قوم افتقر ، وعالماً بين جهال » (٢).
ومن الثاني النبوي الآخر : ما رواه
الكليني عن أبي علي