الصفحه ١١٣ : حُرمة أموالهم كحُرمة دمائهم ، والدخول في
بيوتهم وممتلكاتهم بدون إجازة مُسبقة منهي عنه بالكتاب العزيز
الصفحه ١٣٧ : ما بدأت به بنفسك » (٤).
ومن الأدب الالتزام بالسلام ، وفي الباب أحاديث نذكر عدداً منها :
١ـ روى
الصفحه ١٧٠ :
أقول
: على فرض ثبوت القصة ، تدل على أن تحمل إبلاغ السلام من الأمانة ، وأنه لا بد من
وصولها إلى
الصفحه ٥٨ : : تحمله من الأمانات التي
لا بد من ردها إلى أهلها.
٩٥ ـ السلام : من أدب الزائر وغيره.
٩٦ ـ السلام : خير
الصفحه ٦٩ : إلى تنزيه الذات ، وتنزيه الصفات (٢).
أقول
: وإنما قدرت كلمة « ذو » إذا ما لم يستقم المعنى بدونها أو
الصفحه ٧٥ : لا بد أن يسلم الكل ، لبركته (٥). أي لاسم الله تعالى البركة كلها. وإن
من المواهب السامية أن أذن لنا
الصفحه ٩٨ : أنهم ظالمون ، لأن إعانة الظالم على ظلمه ظلم آخر لا بدّ من التبرّي منه ،
كما اقتصّ تعالى وتقدّس ذلك عن
الصفحه ١٠١ : وعدم البخل
به :
بقي في المقام حديث يفسّر الإفشاء
بالسلام : بأن لا يبخل به ؛ فلا بدّ من ذكر الحديث
الصفحه ١٠٧ : .
٢ ـ
( يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيكُمْ ادْخُلُوا
الجَنَّةَ بِما كُنْتُم تَعْمَلُونَ )
(٢). بدأت
الملائكة بالسلام على
الصفحه ١٣٨ : بدون فرق ، وإلا فيشمله الرضوي التالي :
٦ ـ قال الشيخ الصدوق رحمهالله : حدثنا الحسين بن أحمد بن
الصفحه ٢٠١ : الطوية ومرضيّة على كلّ حال ، يفترقان على
ذلك كما يلتقيان ؛ وجمال السبب في البدء والعود واحد ، وليس الأول
الصفحه ٢١٨ : ٣ | ٣٠٢.
باب بدء الأذان والإقامة ... ، الوسائل ٤ | ٦١٢.
الصفحه ٢٣٠ : المقام بدون هذه التتمَّة. ويؤيد الثاني
أنّه ، صلىاللهعليهوآله ، أضمر
شكراً عند قوله : « الحمد لله ربّ
الصفحه ٢٤٨ : إلاّ رجلاً من أصحابنا فسألته. فقال :
لا بدّ من استلامه ، فقال : إن وجدته خالياً وإلاّ فسلّم من بعيد
الصفحه ٢٥٨ : آخر وهو أنه لا بد من العلقة الذاتية والسنخية مع الأشياء
حتى يعرف لغتها الخاصة بها ، كما وقد سبق أنهم