الصفحه ٢٤ : (١ : ٥١٥ ـ ٥١٦) والمخصص (١٣ : ١٨٨).
(٢) هو أبو بكر أحمد
بن محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن أسباط السنى الحافظ
الصفحه ٥ : الليثِ (٣) ، عن ابن السكِّيتِ.
ومنها كتاب أبى
بكر بن دريد المسمَّى (الجمهرة) ؛ وأخبرنا به أبو بكر محمد
الصفحه ٤ : عيينة ، وأبو معاوية الضرير وأبو بكر ابن عياش.
وسمع منه أبو بكر بن أبى الدنيا ، ومحمد بن يحيى المروزى
الصفحه ٢٨٢ : الأعرابىّ* : سنةٌ
بَقْعاءِ ، أى مُجدِبَة.
قال أبو عبيدة :
بنو البَقْعاءِ بنو هاربةَ بنِ ذُبيان ، وأمُّهم
الصفحه ٤٨٢ : كما فى العمدة ، أو لكثير بن كثير السهمى فى محمد بن على بن الحسين ، كما
فى المؤتلف ١٦٩. أو لداود بن سلم
الصفحه ١١٤ : (٢)
ولذلك يقال أَفَق الرَّجُل ، إذا ذهب فى الأرض. وأخبرنى أبو بكر أحمد بن محمد
بن إسحاق الدِّينورىُّ قراءةً
الصفحه ٢٠٦ : : (فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى
آثارِهِمْ). قال أبو على الأصفهانىّ فيما حدثنا به أبو الفضل محمد بن
العميد
الصفحه ٨ : أواعث.
(٢) ذى ، زائدة ،
ومعناه بالزى. والثقفى هو محمد بن عبد الله بن نمير ، كما فى الجمهرة (١ : ١٤
الصفحه ١٣٣ : ».
(٣) فى الأصل : «تنكير
المألكة» ، والوجه ما أثبت. على أنه قد روى فى اللسان عن محمد بن يزيد أنه قال : «مألك
الصفحه ٤٢٤ : الجِسم وتجْمعه فيها. والجُبَّة ما دخَلَ فيه ثَعْلب الرُّمح من السِّنان. والجُبْجُبَة : زَبِيلٌ من جُلود
الصفحه ٢٨ : : الامّة الطاعة ، والرَّجلُ العالم. قال أَبو زيد : يقال إنّه
لحسَنُ أمَّة الوجْه ، يغزُون السّنَة (١). ولا
الصفحه ٢٦٥ : من الأرض ، المرتَفِعة التى لا يُصِيبُها المطَر فى السّنةِ
الا مرّةً واحدةً. قال الشَّاعر
الصفحه ٣٦٤ : ، وكذلك التَّبَانَة. يقال تَبِنَ
لكذا. ومحتمل أن يكون
هذه التاءِ مُبدلةَ من طاء. وقال سالمُ بنُ عبد الله
الصفحه ٣٩١ : الصَّدَقَة». يعنى لا تُؤخذ فى السّنَة مرَّتين. وقال
معن (٢) :
أفى جَنْبِ
بَكْرٍ قطَّعَتْنِى مَلامةً
الصفحه ٣١٧ :
قال اليزيدىّ : البور الأرْضُ التى تُجَمُّ سنةً لِتُزْرَع من قَابِل ، وكذلك البَوَار. قال أبو عبيدٍ