الصفحه ٦ : صادقة في كل ابعادها ،
تجلّلها النظرة الشمولية والعمق العلمي والبيان الواضح.
إن جامعة المصطفى
الصفحه ٥٣ : المدلول عليه بالآثار
الظّاهرة الواضحة القطعية الحسيّة ، وشيء منهما غير حاصل في المقام فإنّ الصدق
وآثاره
الصفحه ٥٥ : الجليل المذكور عبّر بالواضح دون المتواتر ـ
والمراد : السّيد السعيد الشّهيد المفكّر الإسلامي الكبير
الصفحه ١٩٨ :
٧. كونه موافقا
للقرآن ، والمراد : الآيات الواضحة الدلالة ، أو المعلوم تفسيرها عنهم عليهمالسلام
الصفحه ٢٩٩ : ، وواضح الفساد.
(٤) المصدر : ١٠٨ ،
وإطلاق ما ذكره تحكم وتعسف.
(٥) المصدر : ١٠٩.
(٦) فات بهذه القرائن
الصفحه ٣٠٣ : مأخوذ من كتب الصدوق ، وهذا الكلام محتاج إلى
التتبع والقول المسلّم الواضح أن جلّها عن الصدوق رحمهالله
الصفحه ٣٧ :
العلماء ، مرجع للمؤمنين في وقته ، ونحو ذلك.
ولا يدلّ عليهما
شهيد هو في الجنّة ، وفيه نظر. غفر ذنبه
الصفحه ١٣٠ : الضعيف في نحو القصّص والمواعظ
وفضائل الأعمال ـ لا في نحو صفات الله المتعال وأحكام الحلال والحرام ـ وهو من
الصفحه ٢٧٨ :
الكليني قدّس سره في الكافي : عدّة من أصحابنا عن فلان ، ونحو ذلك ، فمنها ما
بيّنه العلّامة في الخلاصّة
الصفحه ٣٢٧ : في القسم
الثالث ، حيث ينقل الشّيخ روايات الشّخص من كتبه على نحوين : مباشرة تارة ومع
الواسطة اخرى ، هل
الصفحه ١١ : الّتي لها دخل في اعتبار رواياتهم وعدمه ، من : الوثاقة
والصدق ، والضعف والتمييز ، والاشتراك ونحوها.
وجه
الصفحه ١٣ : فلا حاجة إلى مراجعة علم
الرجال إلّا في فرض التعارض والترجيح ونحو ذلك ، (١) وإن شئت الوقوف على دلايل
الصفحه ١٧ : الثاني بأمور
:
١. إصلاح الأغلاط
المطبعيّة.
٢. بعض تغيير
مطالب الكتاب إلى نحو أحسن.
٣. زيادة مباحث
الصفحه ٢٤ : نحو التفصيل.
٥. أن يصل قوله ـ
مدحا كان أو ذمّا ـ إلينا بطريق معتبر :
ولأجله لا نقبل ما
نسب إلى ابن
الصفحه ٣٠ : عالم أو فاضل ، أو فقيه أو محدّث أو نحو ذلك ، فإنّه مدح مدرج له في الحسان.
أقول
: النسبة بين هذه