الصفحه ٦ : (٤) : « جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى بن ـ
قولُوَيه أبوالقاسم القمي الشيعي ، من كبار الشيعة وعلمائهم المشهورين
الصفحه ٢٢ : (٤) : « جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى بن ـ
قولُوَيه أبوالقاسم القمي الشيعي ، من كبار الشيعة وعلمائهم المشهورين
الصفحه ٦٩ : خَلْقِكَ عِنْدَكَ مَقْضِيَّةٌ ، وَجَوآئِزَ
السّائِلينَ عِنْدَكَ مُوَفَّورَةٌ ، وَعَوآئِدَ الْمَزيدِ إليهم
الصفحه ٧٨ : يُحنَّك بماءِ الفُرات إلاّ كان لنا شِيعةً » ،
وروى ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابنا « قال
: يجري في الفرات
الصفحه ٧٩ : عُقْبَة بن
خالِد « قال : ذكر أبو عبدالله عليهالسلام
الفرات قال : أما إنّه من شيعةِ عليٍّ عليهالسلام
وما
الصفحه ١٨٩ : قبر الحسين عليهالسلام وهو يريد الله عزَّوجَلَّ شيَّعه
جَبرئيل وميكائيل وإسرافيل حتّى يردَّ إلى منزله
الصفحه ٢٠١ : على
تتبّع آل أبي طالب عليهم السلام والشّيعة ، فقتل ولم يتمّ له ما قدّره ـ انتهى.
قوله : « كَنَفاً
الصفحه ٢١٥ : : ينادي منادٍ يوم القيامة : أين
شيعة آل محمَّد؟! فيقوم عُنق مِن النّاس ـ لا يُحصِيهم إلاّ الله تعالى
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام يقول ـ وهو نازل بالحِيرة وعنده جماعة
من الشّيعة ـ فأقبل إليَّ بوجهه فقال : يا بشير أحَجَجت العامّ
الصفحه ٢٣٥ : جماعة من الشّيعة فأقبل إليّ بوجهه فقال : يا بَشير
حَجَجْتَ العام؟ قلت : جُعلت فِداك لا ، ولكن عرَّفتُ
الصفحه ٢٤٣ : قبرَ الحسين عليهالسلام (٥) وهو يزعم أنّه لنا شيعة
__________________
١ ـ تقدّم الكلام
فيه ، راجع
الصفحه ٢٧٦ : ، وَاكْتُبنا في أَوْلِيائِهِ
وَأحِبّائِهِ ، اللّهُمَّ اجْعَلْنا لَهُ شيعَةً وَأنْصاراً وَأعْواناً عَلى
طاعَتِكَ
الصفحه ٢٧٧ : عَنْ قَومِهِ ،
اللّهُمَّ اجْعَلْنا لَهُم شيعَةً وَأنْصاراً وَأعْواناً ، عَلى طاعَتِكَ وطاعَةِ
رَسُولِكَ
الصفحه ٣٠٨ :
وشيعة ولده ، وفيه على كلِّ حال يكثر بَلواهم ويعظم مُصابهم ، وإنَّ سِبطَك هذا ـ
وأومأ بيده إلى الحسين
الصفحه ٣٢١ : فيه من العَسَل والزَّعْفَران وفرِّقه على الشّيعة
ليداووا به مَرضاهم ».
٣ ـ حدَّثني أبي ، عن سَعد بن