الصفحه ٢١٩ : عليهالسلام « قال : إنَّ الله تبارك وتعالى يبدء
بالنّظر إلى زُوَّار قبر الحسين عليهالسلام
عَشيَّة عَرَفة
الصفحه ٣٠٧ : ، ثمَّ نظر إلى عليٍّ وفاطمة والحسن
والحسين نظراً عرفنا به السّرور في وجهه ثمّ رمق بطرْفه (٢) نحو السّما
الصفحه ٣١٤ : حتّى نزل بكربلاء ، ثمَّ نظر
إلى شاطيء الفرات وأبصر هنالك خَيلاً ، فقال : يا ابن عبّاس أتعرف هذا الموضع
الصفحه ١٤١ : بَكتْ لنا
إلاّ نَعِمَتْ بالنّظر إلى الكوثر وسُقِيتْ منه (٣) ،
وأنَّ الشَّارب منه ممّن أحبَّنا ليعطى مِن
الصفحه ٢٨٧ : (٤) ،
وَأطْمَعُ في النَّظَرِ إلَيْكُم وَإلى مَكانِكُمْ غَداً في جِنانِ (٥) رَبّي
مَعَ آبائِكُمُ الماضِينَ
الصفحه ٢٢١ : العَرزَميِّ ، عن أبي عبدالله عليهالسلام « قال : سمعته يقول : إذا كان يوم عرفة
نظر الله إلى زوَّار قبر الحسين
الصفحه ٥١ : بَيْته الطّاهرين ، وَانْظُر اِلَيَّ نَظْرَةً لا
أشْقي بَعْدَها أبَداً ، وَارْحَمْ تَضَرُّعي وغُرْبَتي
الصفحه ٣٤٨ : : كتبت إلى أبي
الحسن الثّالث عليهالسلام
أسأله عن زيارة قبر أبي عبدالله ، عن زيارة قبر أبي الحسن وأبي
الصفحه ٢٥٤ : « مَن ». وقرء بعض
الأصحاب « فائح » بالهمزة بعد الألف ، أي يفوح مِن القرآن شَميم فَضائلهم. ( مرآة
العقول
الصفحه ٦١ : عليهالسلام
« قال : جاء رجلٌ إلى أمير المؤمنين عليهالسلام
ـ وهو في مسجد الكوفة ـ فقال : السَّلام عليك يا أمير
الصفحه ٢٥١ :
، فيمكن أن يقرء على بناء المفعول : أي تنزّه وتقدّس وتذكر بالخير بيوتكم وضرائحكم
ومواضع آثاركم. ( مرآة
الصفحه ١٤٨ :
« قال : نظر أمير المؤمنين عليهالسلام
إلى الحسين فقال : يا عَبْرَةَ كلِّ مؤمن ، فقال : أنا يا أبتاه؟ قال
الصفحه ٢١٥ : للهِ في
كلِّ يوم ولَيلةٍ مائة ألف لحظةٍ إلى الأرض (٢) يغفر
لِمَن يشاء منه ويُعذّب مَن يَشاء منه ويغفر
الصفحه ١٧٠ : ، ويخلف عليه ما أنفق ويغفر له ذنوب خمسين سنة ، ويرجع إلى أهله
وما عليه وِزْرٌ ولا خطيئةٌ إلاّ وقد مُحيتْ
الصفحه ٢٨١ : ، ما كانَ أقْبَحَ سُوءَ نَظَرِي ، وَأوْحَشَ فِعْلي ، يا
سَيِّدي فَارْحَمْ كَبْوَتي لحُرِّ وَجْهي