الصفحه ٢٤ : : هدانا برسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى النعيم فأنقذنا من النار.
٤ ـ يثربي نسبة إلى
يثرب وهي المدينة
الصفحه ٢٥ : التحول عنها
لمقام من غير دار مقام (٢)
هجرة حولت إلى الاوس والخز
الصفحه ١٦٤ : مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب ولبعض الشعراء قريب من هذا
المعني :
ان كان احمد
الصفحه ٨٧ : دوحة. وغدير خم : موضع بين مكة والمدينة. أبان بين. قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : اللهم وال
من
الصفحه ١٣١ : ولم يزل الله تعالى ينقله من صلب إلى صلب حتى أقره في صلب
عبدالمطلب ثم أخرجه من صلب عبدالمطلب وقسمه
الصفحه ١١٧ :
وإن لا مني فيه العذول فأكثرا
__________________
متواترة الطرفين
وكذا قضية رد الشمس له مرتين
الصفحه ٥٧ :
وقال رضياللهعنه
أنى ومن أين آبك الطرب
من حيث لا صبوة ولا ريب
الصفحه ١٦٣ : محبه والخائب والضال مبغضه وهو الاختلاف.
٢ ـ آل محمد عليهمالسلام كانوا سبب ظهور نار النور من جانب
الصفحه ٧٥ :
ولا ضر أهل السابقات التعجل (٣)
فإن يجمع الله القلوب ونلقهم
لنا عارض من غير
الصفحه ١٠٧ :
ويا خير من يغشى لدفع ملمة
فيأمن مرعوب ويترف قرضوب
ويا ثاويا
الصفحه ٣٤ :
بهم ولهم أرضى مرارا وأغضب (٤)
خفضت لهم مني جناحي مودة
إلى كنف عطفاه أهل
الصفحه ٣٨ : الخلافة الذي اغتصبتموه من بني هاشم
لم تكن لكم كلمة نافذة في الرعية.
٢ ـ يقال آل حاميم
للسور التي أولها
الصفحه ٣٦ : أريب (٤)
إليكم ذوي آل النبي تطلعت
نوازع من قلبي ظماء وألبب
الصفحه ٦٨ : (٥)
__________________
١ ـ الناشط الثور
الوحشي الذى يخرج من بلد إلى بلد أو من أرض إلى أرض والمولع كالملمح الذى به توليع
والتوليع
الصفحه ٥٩ :
إلى من إليه معتتب (٦)
__________________
ويقال : أبرح فلان
لؤما وأبرح كرما إذا جاء بأمر